الخميس، نوفمبر 14، 2024

كارميلا كريم (1) أشجان رمضان

السلام عليكم، مرحبًا بكم

هل فنجان القهوة برائحته المنعشة في أيديكم؟ إذًا هو أوان قراءة هذه القصة المشوقة


فريق العمل
السيناريو: Trondheim
الرسم: Biancarelli
التلوين: Walter
ترجمة: هديل الجندي
إعداد فني: أبو فادي
اختيار وتنسيق: حمزة الأسد
قصة مجمعة من مجلة عرين الأسود

معلومات عن الألبوم
سنة الإصدار: 2020
دار النشر الفرنسية: Lombard
دار النشر الألمانية: Schreiber & Leser
عدد الصفحات: 46
النوع: بوليسية
عدد الألبومات: 2
الحالة: منتهية, مشروع ترجمة
للمزيد من المعلومات: هنا

القصة
سلسلة (كارميلا كريم) تحاكي واقع حال العرب المهمّشين في فرنسا وتسلّط الضوء على معاناتهم وأسباب انتشار البطالة الموصلة للشغب والعنف عند الشباب، يتم عرض ذلك بطريقة ذكية ضمن السطور لذا علينا أن نفهم ونستنتج.. وهي من أواخر أعمال صديقنا الغائب الحاضر الفنان أبي فادي المحترم، رفع الله الغمة عنه وأعاده لهوايته ولرفاقه سالمًا غانمًا غير فاقد ولا مفقود.
القصة تم عرضها في مجلة العرين من العدد 290 لغاية 298.


رابط التنزيل
ميديافاير

كلمة أخيرة
جزيل الشكر لفريق العمل

مع تحياتنا نحن أسود العرين و
كلمة شكر ودعاء بخير يسعداننا
.

هناك 45 تعليقًا:

  1. مع كل الشكر والتقدير

    ردحذف
  2. جزيل الشكر والعرفان والامتنان للمترجمة الهمامة الأخت الكريمة هديل الجندي والفنان الهمام الأخ أبو فادي الكريم لإسعادنا بهذه القصة المشوقة الهادفة
    حفظكما الله ورعاكما وجزاكما عنا خير الجزاء

    ردحذف
  3. حسام عبد الغني18 نوفمبر 2024 في 3:36 م

    بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

    ردحذف
  4. أخبارك ؟ 🌹🌹

    ردحذف
    الردود
    1. الدواء الطبيعي ساعد في تخفيف الألم 🥰

      حذف
  5. أخلص الأمنيات و الدعوات و أرقى التحيات.

    ردحذف
  6. جزيل الشكر

    ردحذف
  7. ايهاب احمد محمد18 نوفمبر 2024 في 3:41 م

    رائعة شكرا جزيلا

    ردحذف
  8. شكرا من القلب لفريق الإبداع هديل الجندي و أبو فادي و حمزة الأسد ..
    تقبلوا خالص تحياتي

    ردحذف
  9. محمد العراقي18 نوفمبر 2024 في 3:42 م

    شكرا

    ردحذف
  10. شكرا جزيلا

    ردحذف
  11. شكرا لحضرتك

    ردحذف
  12. مازن ابراهيم18 نوفمبر 2024 في 3:43 م

    شكرا جزيلا

    ردحذف
  13. سلمت الأيادي ...................

    ردحذف
  14. جزيل الشكر والتقدير لكم..على القصه وعلى تجميعها في ملف مكتمل....

    ردحذف
  15. د. هشام عباس النجار18 نوفمبر 2024 في 3:44 م

    الـف شكـر و تقديــر لكـم إخوتـي الأحبــة (( Hadeel & أبو فادي & حمزة الأسد )) علـى البـوم ( كارميلا كريم - أشجان رمضان ) الرائـع .. جزاكم الله عنـا بخيـر الجـزاء .

    ردحذف
  16. جــــــــالشكـــــــرــــزيل

    ردحذف
  17. شكرا جزيلا للاخوة الاعزاء هديل الجندي و أبو فادي و حمزة الأسد على الالبوم الرائع
    و المجهود الكبير .................................................................................... جزاكم الله كل الخير

    ردحذف
  18. شكرا جزيلا.

    ردحذف
  19. تسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
    جزاكم الله كل الخير ....... :heart:

    ردحذف
  20. جزيل الشكر فريق العمل الرائع

    ردحذف
  21. :d_book: شكرا جزيلا

    ردحذف
  22. جزاكم الله خيرا كثيرا

    ردحذف
  23. عاشت الأيادي

    ردحذف
  24. شكرا عزيزي حمزة،
    الكثير من العرب واللاتينيين والافارقة يلومون الاوروبيين والامريكيين في البلدان الغربية التي يعيشون بها على سوء حالهم وتردي مستوى المعيشة والفقر والجريمة بمجتمعات الغرب ،
    والامر وان كان به نوع من الحقيقة الا ان العرب ينسون ان الدول الاوروبية بها منافسة محتدمة للافضل . فانت ان عشت باوروبا ورغبت بالعمل بشركة فانك ستتنافس مع الاجمل والاذكى والاكثر استيعابا للامور بالشركة بصورة عامة . هذه المنافسة هي ما يجعل الدولة الاوروبية اكثر نجاحا واقدر على توفير سبل عيش رفاهية لابناءها .
    العربي عندما يعيش بالدول العربية فهو يتنافس مع دوري ادنى من الدوري الاوروبي تماما كما في كرة القدم .عندما تفتح مطعما بالاردن او العراق فانت تتنافس مع ابناء بلدك ولست تتنافس مع منافس شرس يتوجه لاكمال عمله واتمامه لدرجة لا تصدق ،من لمعان مطعمه ونظافته الى جودة المنتجات واعلانها .
    والبشر بطبيعتهم يميلون للجمال ، فالشخص الاجمل هو اكثر راحة وميلا للنجاح ، طبعا تشاهد الامر جليا عندما تحاول ان تختار شريكة حياتك، عادة انت تبحث عن اجمل بنت لتحقق افضل زيجة وتنتج ابناءا افضل بالنجاح.
    لو كان العربي او اللاتيني او الافريقي ناجحا ويريد التنافس لنجح العقل الجمعي بالعراق او سوريا او الامارات او الاردن او المكسيك او كينيا او غيرها . ولوجدت ابناؤهم علماء مرغوبين بشتى دول العالم . ولوجدت الشركات تتنافس على علماء سوريا والمغرب لانهم يثبتون جدارتهم بالعمل .. على اي حال لو كان هناك عدد كبير من العلماء بالمغرب مثلا لما احتاج المغربيون للسفر الى اوروبا للعمل بلاعمال البسيطة التي لا تحتاج عقولا مبدعة. ولوجدت المغرب اليوم بمصافي دول المركز ولرايت الاوروبيين يبحثون عن الاعمال هناك ولاصبح المغربي عنصريا ولا يحترم الاوروبي.
    الصين حوربت لعشرات السنين واوربا وامريكا حاولت منعهم من التطور لكن ارادة ابناؤهم ورجاحة عقولهم فرضت الامر الواقع . الان لو ذهبت لاي جامعة علمية بنيويورك او كاليفورنيا ستجد الاسيويين لم نسبة لا يستهان بها على عكس اللاتينيين الذين يملاون هذه الولايات .
    ليتطور بلدك انت تحتاج الى نسبة معينة من الاذكياء ان لم تصل لتلك النسبة فالكل في بلدك سيعاني والدولة لن تتطور . واضرب العراق مثلا، يسيطر عليه مجاميع من حاملي السلاح البدائي الذي لا ناقة لهم ولا جمل بصنعه وتطويره .
    اتذكر عندما كنت بالماحل المدرسية الابتدائية والمتوسطة والاعدادية ،كان هناك بكل شعبة وصف ٣ الى ٤ من الاذكياء الذين كانوا يحرزون درجات عالية ، اما باقي ٣٠ طالب فكانوا يعانون . استطيع ان اقول ان نسبة الذكاء بالعراق هي ١٠ الى ١٢ بالمائة. انظر لطفولتك بالمدرسة واستنتج نسبتك!
    اسف على الاطالة. وارجو للجميع التقبل برحابة صدر فقصدي هو الافادة.

    ردحذف
  25. شكرا عزيزي بروس على اتاحة الفرصة لحوار هادف،
    في فرنسا على التحديد، سياسة تهميش الأفارقة هي السياسة المعتمدة من قبل الدولة الاستعمارية الفرنسية.

    في ألمانيا لا يوجد هذا، السياسة الألمانية أثبتت نجاحها في استيعاب المهاجرين ودمجهم ايجابا في المجتمع الألماني

    الذكاء لا ينقص شعوبنا العربية والافريقية واللاتينية
    الذي ينقص... عدم تدخل القوى الخارجية بالدول المتوسطة والفقيرة
    وهذا لن يحصل، لأن الدول الكبرى تسعى لتبقى دولا كبرى وفي القمة وهذا مرتبط ببقاء الدول الفقيرة فقيرة لتبقى متلقفة لسلعهم وانتاجاتهم، فلو تركت الدول الوسطى والفقيرة باستقلالية ذاتية لأنتجت وبرعت وتسابقت صعودا

    الآن الصراع بين الدول الكبرى نفسها، ثلاثة أقطاب، القطب الشرقي الصيني الروسي .. والقطب الأمريكي يعملان على سحق القطب الأوروبي
    قريبا ستنضم أوروبا للدول للعربية والافريقية واللاتينية.

    دائما هناك أمل، بأن تصبح الدول العربية وشقيقاتها في مستوى أوروبا... وهذه المرة ستنزل أوروبا لعندهم

    لذا لا داعي لتقريعنا بنقص الذكاء... فينا من هم أذكى منهم... لكن ليس لنا قوة تحمينا وترعى مشاريع الإنماء والصناعة

    أتمنى أن تبحث عن العالِم المغربي الذي كان يحمل الجنسية الفرنسية والذي ابتكر محرك السيارات على الهيدروجين... وتم قتله في فرنسا العام الماضي باصطناع مسرحية السكتة القلبية له.

    الأدمغة فينا موجودة لكنها مطموسة.

    لذا لا تحزنوا أيها الرفاق ... فقريبا سنرحب بأوروبا في نادينا... فالحلفاء ترامب وشين بن وبوتين يعملون على تحقيق ذلك.

    ردحذف
  26. ردك محترم واحترمك لردك.
    في نهاية الامر كل له رأيه الخاص وليس هناك قول لشخص على حق كامل ، بل هناك برأيي قول له حق اكثر من غيره .
    تستطيع الدول الكبرى ان تحاول ان توقف درجة التقدم لدى الدول الصغيرة غير المتطورة . ولكنها بالتاكيد لن تستطيع ان توقفها لو كان لشعوبها ارادة قوية، لا اعتقد ان هذا موجود لدى شعوب دول العالم الثالث. فهم( الاوروبيون) لم يستطيعوا ان يوقفوا الصين مثلا بالرغم من كل ما فعله الغرب حتى ان بريطانيا اغرقت السوق الصينية بالمخدرات وثارت على اثر ذلك حرب بين بريطانيا والصين اضطرت الصين بالنهاية للاذعان والقبول وامتلات بالمخدرات ، ولكن هل استسلم الصينيون واذعنوا للغرب؟ هل قالوا الغرب لا يريدنا ان نتطور ولهذا نحن على ما نحن عليه وسكتوا ولاموا الغرب على فشلهم؟ المشكلة اعمق برايي من القاء اللوم على الاخرين واستطيع ان اراها هنا بامريكا، فالافارقة يدرسون بنفس المدارس مع البيض ولكنهم لم ينجحوا بنفس النجاح ..
    اذا كان هناك فرق بالجمال والشكل الخارجي فما الذي يجعلك تعتقد ان لا فرق داخلي ولا فرق بين الادمغة؟ هناك فرق الادمغة بين ابناء العائلة الواحدة حتى ! لاحظ الفرق بكل نواحي الحياة ، حتى بالافلام والمسلسلات التلفزيونية، الامريكيون يطرحون افكارا اعمق وفلسفة اعقد ولهذا تجدالمسلسل او الفلم يتحدث عن صراع بالفضاء ، او انتقال من بعدنا الى البعد الثالث ، وسوبرمان ينقذ الارض من غرباء فضائيين ! انظر الى درجة الاتقان بالتمثيل حتى عند الاطفال فهو ذكاء بحد ذاته، انظر الى الاتقان بالاخراج .. انظر الى الكومكس نفسه الذي نقرأه كل يوم ، وانظر الى درجة الاتقان بالرسوم ! هذا كله دليل على ذكاء.
    ثم لاحظ اني لم اقل ان جميع العرب ليسوا بمثل ذكاء الاوروبيين وليس كل الاوروبيون اذكى من العرب والافارقة ، لو خليت لما نجحنا ببناء مدارس ومستشفيات بل وحتى لم نتمكن من بناء طائرات ورقية لانها تعتمد على مركز توازن ! ولكني قلت ان عدد الاذكياء قليل او ليس بالعدد الكافي ليحدث التغيير بالمجتمع ، انت تحتاج لنسبة من الواعين بشعبك ليعيش البلد برفاهية ويتطور.
    شكرا لحسن القراءة.

    ردحذف
  27. الحوار الهادف هذا دليل أن القصة التي نحن في موضوعها قوية مؤثرة وتخاطب أمورا واقعية غاية في الأهمية
    شكرا لفريق العمل مجددًا وتكرارًا لإسعادنا بهذه القصة الرائعة.

    عزيزي بروس، نعم تنمية الذكاء لدى الشعوب هو الذي تملك الحكومات العمل عليه من عدمه
    حينما تقف الحكومات في صف مصالح شعوبها وتقوم بواجباتها تجاه شعوبها، حينها تصبح هذه الشعوب شعوبا منتجة
    وحينما تكون الحكومة هي اليد القامعة لشعوبها والعمل على تجهيلهم وإفقارهم.... فلا داعي للوصف!

    أفريقيا مناجم للألماس والكثير من المعادن والصمغ والمواد الخام العديدة، لو تم رد جزء من أرباح بيعها للشعوب لتوفير مستوى معيشي وصحي وثقافي واقتصادي واجتماعي، لانحلّت جميع مشاكلنا.

    المشكلة الأولى والثانية يا صديقي ليست في الشعوب. هل تملك الشعوب مفتاح خلاصها؟ ليس دائما نعم، اليوم يترحم إخواننا في مصر على أيام مبارك، وأيقنوا أن الربيع العربي كان شتاءً، مع الأسف.

    ردحذف
  28. برأيي الشخصي اللوم يقع كله على الشعوب العربية والمكسيكية والافريقية

    ردحذف
  29. حصر المنظور في جهة واحدة لا يساعد على فهم المنظومة العالمية في زماننا الحاضر!
    لا يمكن الحكم على الشعوب وحدها أنها السبب في الانحطاط أو الانتعاش
    لا يمكن الحكم على الحكومات وحدها بذلك
    الكل مشارك
    لكن القرار الحاسم بيد الحكومة فقط
    الشعب يجود بالموجود

    أعطني شعبا كعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد وسعيد وبلال وعمار
    لتأخذ حاكما كأبي بكر

    المعادلة هي باستواء كفّتَي الميزان
    جزيل الشكر للأخت المترجمة هديل الجندي
    جزيل الشكر للأخ الفنان الحاضر الغائب أبي فادي
    قصة رائعة مشوقة على درجة عالية من الإنسانية
    نتوق لقراءة الجزء الثاني والأخير من هذه السلسلة.

    برجاء تركيز الردود على القصة وشكر فريق العمل وشكرا.

    ردحذف
  30. شكرا جزيلا على هذا العمل الجميل

    ردحذف
  31. جزاكم الله خيراً

    ردحذف
  32. مشكورين جدآ

    ردحذف
  33. شكرا جزيلا على العمل الرائع

    ردحذف
  34. الف شكر على المجهود الكبير

    ردحذف
  35. مايسة الألفي5 ديسمبر 2024 في 3:48 م

    ما شاء الله تبارك الله عليكم، بالتوفيق يا رب 🩷🩷

    ردحذف
  36. خنساء عباس الشهاب6 ديسمبر 2024 في 12:42 م

    ألف مبارك

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم