🥺 غزّة جريحة ونحن قلوبنا تنزف حزنًا وألمًا 😥
اللهم نجّهم من عدوّك وعدوّهم يا أرحم الراحمين
نضع بين أيديكم الكريمة
العدد الرابع من مجلتنا
في هذا العدد نواصل عرض القصص الثلاثة (حول العالم في ثمانين يومًا) و (من الأرض إلى القمر) و (بيرك وويلز، العبور المستحيل لأستراليا) وفيه كذلك بداية قصة (رحلة إلى مركز الأرض) للروائي جول فيرن.. أدعوكم ناصحًا بقراءة المجلة عددًا بعدد ففيها ما لن تجدوه في الألبومات المجمعة... وعد وصراحة..
خاطرة عن قصة بيرك وويلز: لا أعتقد أنني سأعمل على قصة من بعدها ستؤثر بي روحيا مثلما فعلت هذه السيرة الذاتية، لقد استطاع الكاتب بنصوصه والرسام بريشته أن ينقلاني ويحملاني مع هؤلاء المستكشفين الرّحّالة في صحراء أستراليا، كادرا بكادر... خاصة بعد ترجمة وإعداد المقال الأدبي عن تلك الرحلة... لن تستطيع -أخي، أختي- القارئ/القارئة لكلماتي هذه من فهمها والشعور بما أشعر به لمجرد قراءة القصة وحدها، بل مع قراءة المقال كاملا بأجزائه كلها... بعد ذلك يمكنك أن تعرف إن كنت مبالغًا في توصيفي لما أشعر به... أم شعرتَ بمثل ما شعرتُ به نصيحتي الشخصية ... اقرؤوا القصة في المجلة.. لا تنتظروها بألبوم كامل. المقال، لا يمكنني عرضه في المجلة إلا بعد اكتمال عرض القصة، لأنه يتحدث عن نتائج تلك الرحلة، وعرضه سيحرق أحداث نهاية القصة. أريد من هذا التوضيح، أن ألتمس من جنابكم ليس فقط قراءة القصة من خلال المجلة.. بل قراءة مقالها حين عرضه فيها. الكرام، الذين لا يقرؤون المجلة انتظارا لانتهاء القصة لقراءتها "سحبة واحدة" هذا من حقكم.. اسمحوا لي بالخطة التالية: القصة ستنتهي في العدد السادس من المجلة... حينها ابدأوا (ابدؤوا ابدءوا، تصح الوجوه الثلاثة) بالقراءة للقصة من خلال الأعداد الست، لا تنتظروا الألبوم المجمّع! ثم شاركوني آراءكم عنها.. إن رغبتم
شكرًا لجميع من مرّ في المواضيع السابقة وترك بصمة خير يحفظها له التاريخ
شكرًا لجميع من مرّ في المواضيع السابقة وترك بصمة خير يحفظها له التاريخ
أتمنى لكم أوقاتا سعيدة ملؤها الفائدة والتسلية
ألف شكر
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذف📖 جزيل الشكر على المجهود الرائع.
ردحذفعزيزنا حمزة الاسد الشكر الجزيل لاعمالك الفريدة ...
ردحذفMy warmest thanks
ردحذفأرقى التحيات و أخلص الدعوات و الأمنيات .
ردحذفشكرا جزيلا للاخوة الاعزاء حمزة الاسد و أسرة التحرير على العدد الرائع
ردحذفو المجهود الكبير ............................................ جزاكم الله كل الخير
تسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
ردحذفجزاكم الله كل الخير .......
الـف شكـر لك أخـي الحبيــب (( حمـزة الأسد )) حمزة العطاء و السخاء و لكل الأخوة الأحباء أعضاء أسرة تحريـر مجلة (الأدب العالمي) الغراء..بوركتم و جهودكم جمعاء .
ردحذفشكراً جزيلاً على هذا العمل الرائع .. وبالمناسبة استوقفتني ملحوظتكم حول كتابة ( ابدؤوا ) فهي تكتب هكذا على الاغلب من الناحية الاملائية . تحياتـــي .
ردحذفالف الف مليون شكر
ردحذفجزيل الشكر على العدد الجديد
ردحذفThank you
ردحذف👏
Thank you
ردحذفدشليااااااااااااااااااااار شكراً.. مجلة عالمية عن أدبٍ عالمي 🌷🌷🌷🌷🌷
ردحذفجزاكم الله خيراً .
ردحذفعزيزي حمزة الأسد أنت مبدع دائماً
ردحذفجــــــــالشكـــــــرــــزيل
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفألف شكر
ردحذفشكراً جزيلاً
ردحذفجزيل الشكر
ردحذفشكرا
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفجزيل الشكر
ردحذفشكرا جزيلا.
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذف🌷
شكرا جزيلا
ردحذفمجلة رائعة!
ردحذفشكرا لك استاذ حمزة وللاشبال على المجلة الجديدة وتقديمك الرائع وشرحك .... توووووووب
ردحذفشكرا من كل قلبي على العدد الجديد الرائع الجميل و المجهود المقدر أخي صاحب العطاء المتواصل و الإبداع المستمر حمزة الأسد و فريق العمل المبدع ..
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفجزيل الشكر والتقدير لكم على العدد الجديد من مجله الادب العالمي...
ردحذفادب رفيع اشكركم
ردحذفشكراً جزيلاً ...
ردحذفشكراً جزيلاً وجزاك الله كل خير
ردحذفالعبور المستحيل لأستراليا !..
ردحذفقصة جميلة بالفعل 💮
وترجمة متميزة من "الأستاذ" 👍🌺
بانتظار باقي الحلقات بشوق، وكذلك المقال..
سلمت يداك أخي حمزة، وشكرا على روعة اختيار القصص.
بارك الله بكم.
قارئة ذوّاقة ومثقّفة توّاقة
حذفجزيل الشكر للمرور الكريم والكلمات الطيبة
أختي الأستاذة "المترجمة" هديل الكريمة
حفظكم المولى ورعاكم
شكرا جزيلا على المجهود الرائع
ردحذف