الجمعة، يوليو 25، 2025

✌️ مجلة (الأدب العالمي) العدد 4 💚


🥺 غزّة جريحة ونحن قلوبنا تنزف حزنًا وألمًا 😥 
اللهم نجّهم من عدوّك وعدوّهم يا أرحم الراحمين

نضع بين أيديكم الكريمة
العدد الرابع من مجلتنا 


في هذا العدد نواصل عرض القصص الثلاثة (حول العالم في ثمانين يومًا) و (من الأرض إلى القمر) و (بيرك وويلز، العبور المستحيل لأستراليا) وفيه كذلك بداية قصة (رحلة إلى مركز الأرض) للروائي جول فيرن.. أدعوكم ناصحًا بقراءة المجلة عددًا بعدد ففيها ما لن تجدوه في الألبومات المجمعة... وعد وصراحة..
خاطرة عن قصة بيرك وويلز: لا أعتقد أنني سأعمل على قصة من بعدها ستؤثر بي روحيا مثلما فعلت هذه السيرة الذاتية، لقد استطاع الكاتب بنصوصه والرسام بريشته أن ينقلاني ويحملاني مع هؤلاء المستكشفين الرّحّالة في صحراء أستراليا، كادرا بكادر... خاصة بعد ترجمة وإعداد المقال الأدبي عن تلك الرحلة... لن تستطيع -أخي، أختي- القارئ/القارئة لكلماتي هذه من فهمها والشعور بما أشعر به لمجرد قراءة القصة وحدها، بل مع قراءة المقال كاملا بأجزائه كلها... بعد ذلك يمكنك أن تعرف إن كنت مبالغًا في توصيفي لما أشعر به... أم شعرتَ بمثل ما شعرتُ به نصيحتي الشخصية ... اقرؤوا القصة في المجلة.. لا تنتظروها بألبوم كامل. المقال، لا يمكنني عرضه في المجلة إلا بعد اكتمال عرض القصة، لأنه يتحدث عن نتائج تلك الرحلة، وعرضه سيحرق أحداث نهاية القصة. أريد من هذا التوضيح، أن ألتمس من جنابكم ليس فقط قراءة القصة من خلال المجلة.. بل قراءة مقالها حين عرضه فيها. الكرام، الذين لا يقرؤون المجلة انتظارا لانتهاء القصة لقراءتها "سحبة واحدة" هذا من حقكم.. اسمحوا لي بالخطة التالية: القصة ستنتهي في العدد السادس من المجلة... حينها ابدأوا (ابدؤوا ابدءوا، تصح الوجوه الثلاثة) بالقراءة للقصة من خلال الأعداد الست، لا تنتظروا الألبوم المجمّع! ثم شاركوني آراءكم عنها.. إن رغبتم

شكرًا لجميع من مرّ في المواضيع السابقة وترك بصمة خير يحفظها له التاريخ


الأعداد السابقة
هنا

أتمنى لكم أوقاتا سعيدة ملؤها الفائدة والتسلية
.

هناك 42 تعليقًا:

  1. ألف شكر

    ردحذف
  2. شكرا جزيلا

    ردحذف
  3. 📖 جزيل الشكر على المجهود الرائع.

    ردحذف
  4. عزيزنا حمزة الاسد الشكر الجزيل لاعمالك الفريدة ...

    ردحذف
  5. My warmest thanks

    ردحذف
  6. أرقى التحيات و أخلص الدعوات و الأمنيات .

    ردحذف
  7. شكرا جزيلا للاخوة الاعزاء حمزة الاسد و أسرة التحرير على العدد الرائع
    و المجهود الكبير ............................................ جزاكم الله كل الخير

    ردحذف
  8. تسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
    جزاكم الله كل الخير .......

    ردحذف
  9. د. هشام عباس النجار26 يوليو 2025 في 1:01 م

    الـف شكـر لك أخـي الحبيــب (( حمـزة الأسد )) حمزة العطاء و السخاء و لكل الأخوة الأحباء أعضاء أسرة تحريـر مجلة (الأدب العالمي) الغراء..بوركتم و جهودكم جمعاء .

    ردحذف
  10. مازن ابراهيم26 يوليو 2025 في 1:02 م

    شكراً جزيلاً على هذا العمل الرائع .. وبالمناسبة استوقفتني ملحوظتكم حول كتابة ( ابدؤوا ) فهي تكتب هكذا على الاغلب من الناحية الاملائية . تحياتـــي .

    ردحذف
  11. الف الف مليون شكر

    ردحذف
  12. جزيل الشكر على العدد الجديد

    ردحذف
  13. Thank you
    👏

    ردحذف
  14. عبد الرحمن المصري26 يوليو 2025 في 9:45 م

    دشليااااااااااااااااااااار شكراً.. مجلة عالمية عن أدبٍ عالمي 🌷🌷🌷🌷🌷

    ردحذف
  15. جزاكم الله خيراً .

    ردحذف
  16. عزيزي حمزة الأسد أنت مبدع دائماً

    ردحذف
  17. جــــــــالشكـــــــرــــزيل

    ردحذف
  18. عادل السيد ابوبسام27 يوليو 2025 في 8:46 م

    ألف شكر

    ردحذف
  19. شكراً جزيلاً

    ردحذف
  20. جزيل الشكر

    ردحذف
  21. شكرا جزيلا

    ردحذف
  22. شكرا جزيلا

    ردحذف
  23. جزيل الشكر

    ردحذف
  24. شكرا جزيلا.

    ردحذف
  25. شكرا جزيلا
    🌷

    ردحذف
  26. شكرا جزيلا

    ردحذف
  27. مجلة رائعة!

    ردحذف
  28. شكرا لك استاذ حمزة وللاشبال على المجلة الجديدة وتقديمك الرائع وشرحك .... توووووووب

    ردحذف
  29. شكرا من كل قلبي على العدد الجديد الرائع الجميل و المجهود المقدر أخي صاحب العطاء المتواصل و الإبداع المستمر حمزة الأسد و فريق العمل المبدع ..

    ردحذف
  30. شكرا جزيلا

    ردحذف
  31. جزيل الشكر والتقدير لكم على العدد الجديد من مجله الادب العالمي...

    ردحذف
  32. ادب رفيع اشكركم

    ردحذف
  33. شكراً جزيلاً ...

    ردحذف
  34. شكراً جزيلاً وجزاك الله كل خير

    ردحذف
  35. العبور المستحيل لأستراليا !..
    قصة جميلة بالفعل 💮
    وترجمة متميزة من "الأستاذ" 👍🌺
    بانتظار باقي الحلقات بشوق، وكذلك المقال..
    سلمت يداك أخي حمزة، وشكرا على روعة اختيار القصص.
    بارك الله بكم.

    ردحذف
    الردود
    1. قارئة ذوّاقة ومثقّفة توّاقة
      جزيل الشكر للمرور الكريم والكلمات الطيبة
      أختي الأستاذة "المترجمة" هديل الكريمة
      حفظكم المولى ورعاكم

      حذف
  36. شكرا جزيلا على المجهود الرائع

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم