السلام عليكم، مرحبًا بكم
هل فنجان القهوة برائحته المنعشة في أيديكم؟ إذًا هو أوان قراءة هذه القصة المشوقة
فريق العمل
السيناريو: Van Hammeالرسم: Denayer
ترجمة وإعداد فني: عبد الرحمن المصري
قصة مجمعة من مجلة عرين الأسود
معلومات عن الألبوم
سنة الإصدار: 2024دار النشر الفرنسية: Dargaud
دار النشر الألمانية: All Verlag
عدد الصفحات: 46
النوع: جاسوسية
عدد الألبومات: 14
الحالة: مستمرة, تمت ترجمتها
للمزيد من المعلومات: هنا
القصة تم عرضها في مجلة العرين من العدد 308 لغاية 317.
الأعداد السابقة
هنا
هنا
رابط التنزيل
ميديافايركلمة أخيرة
جزيل الشكر للصديق أبي فؤادمع تحياتنا نحن أسود العرين و
كلمة شكر ودعاء بخير يسعداننا
.
القصّة
ردحذففي 30 أبريل 1975، اجتاح مقاتلو الفيتكونغ مدينة سايغون وسط فوضى عارمة. بالنسبة للأميركيين، كانت تلك نهاية حرب فيتنام التي كلّفتهم 58 ألف قتيل وأكثر من 300 ألف جريح... وكل ذلك بلا جدوى.
لكن ليس في نظر كولونيل أميركي واحد، والذي، بدلًا من الفرار مثل البقية، كلّف ملازمًا شابًا من "القبعات الخضراء" بمهاجمة عربة مصفحة كانت تغادر على عجل البنك الوطني لفيتنام الجنوبية، وعلى متنها 20 ألف كيلوغرام من الذهب الخالص عيار 24.
نجحت العملية، وتمكن الرجلان من عبور الحدود إلى كمبوديا، حيث كانت طائرة شحن ضخمة من طراز C-130 في انتظارهم. لكن قبل تحميل العربة على متن الطائرة، حاول الكولونيل بطبيعة الحال التخلص من الملازم الشاب، دون أن يدري أن الأخير احتفظ بمفتاح باب الخزنة المصفحة التي تحمي سبائك الذهب. لحسن الحظ، أخفق الكولونيل في قتله، وغادر كمبوديا بالطائرة والعربة.
أما الملازم الشاب، والذي لم يكن يرغب بأن يُذبح على يد الخمير الحمر بقيادة بول بوت الذين كانوا قد اجتاحوا كمبوديا للتو، فقد عاد أدراجه إلى داخل فيتنام، مدركًا تمامًا أنه سيتعرض للاعتقال على يد الفيتكونغ. وهو ما حدث فعلاً، حيث أُرسل شمالًا مع مئات من الأميركيين الآخرين إلى المعسكر الشهير "هوا لو"، المعروف بسخرية باسم "هيلتون هانوي".
هناك، بطبيعة الحال، أُفرغت جيوبه وتم استجوابه بوحشية. لكن بعد بضعة أسابيع، نجح في الهرب بأسلوب أفلام بيلموندو، عبر التشبث بطائرة مروحية تابعة للصليب الأحمر الدولي، وتمكّن في نهاية المطاف من العودة إلى الولايات المتحدة.
وهناك، في الولايات المتحدة، تبدأ قصتنا بعد خمسين عامًا، حين يتلقى واين شيلتون رسالة غامضة قادمة من فيتنام، مرفقة بصورة له حين كان أسيرًا بزيّ الملازم في "القبعات الخضراء"، ومفتاح هو نفسه الذي صادره منه قائد معسكر "هوا لو" مع أسلحته آنذاك. وتضمّنَت الرسالة كذلك ملحقًا فيه دعوة إلى لقاء في خليج "ها لونغ" مع شخص يُدعى "لي كوان يون".
وهناك، قال المخضرم واين شيلتون في نفسه إن جزءًا من ذهب سايغون سيكون بمثابة تقاعد مريح لسنواته الأخيرة...
**والبقية... في الألبوم.**
مراجعات موقع bedetheque
ردحذف**BudGuy - \[التقييم: 3/5]**
آخر ألبوم مخصص لـ "واين شيلتون"، ومرة أخرى، راودني هذا الإحساس بأن القصة كان يمكن أن تُطوَّر بشكل أوسع على أكثر من جزء، لكنها في النهاية ستبقى أمراً هامشيًّا نوعاً ما (كما الحال مع الأجزاء السابقة منذ فترة).
لا يزال "ديناييه" متقناً في رسم المركبات والطائرات والمروحيات، لكنه أقل براعة في رسم الشخصيات. يأسرني إطار الشرق الأقصى بجانبه الغريب، لكن للأسف لم يترك هنا أثراً بارزاً؛ حتى آخر ألبوم من "تانغو" – الذي كان متوسطاً إلى حدٍّ ما – امتلك على الأقل جانباً بصرياً أكثر جاذبية، رغم أن مغامرته تشترك في كثير من النقاط مع مغامرة "واين شيلتون".
النقطة الإيجابية التي يمكن إنقاذها من هذه المغامرة: أن الخاتمة تُنهي السلسلة. تحية تقدير للمؤلفين على عملهم طوال هذه السنوات، وخاصة على الألبومات الستة الأولى التي تتميز بجودة ممتازة، ولا أزال أستمتع بإعادة قراءتها.
---
**RoRk41 - \[التقييم: 3/5]**
لم أكن أنتظر هذا الألبوم على وجه الخصوص، لكنني سعيد لأنني قرأته.
الحبكة تسير بخط مستقيم، والنهاية متوقعة جداً، لكننا نجد فيه كل عناصر "واين شيلتون" المعتادة (على عكس الجزء 13):
لعل "فان هام" يُحاكي نفسه عبر بطلتنا الرئيسية، وطائرات، وشاحنات (يبرع "ديناييه" في رسمها)، ومروحيات، ونفحة من الغرابة، ومؤامرة صغيرة.
الرسوم ضعفت قليلاً، لكنه آخر ألبوم يرسمه "ديناييه": لذا شكراً لك سيدي لأنك جعلتني أحلم منذ سلسلة "الكسّارون".
الغلاف لا يزال نقطة ضعف، لكنه يثير الحديث بفضل البالوب الحواري عليه.
ألبوم جيد!
مراجعة موقع planetebd
---
واين شيلتون - الجزء 14: ذهب سايغون
بعد غياب طويل، يعود واين شيلتون في الجزء الرابع عشر، لكنه يعود بقصة تقليدية تفتقر إلى عنصر المفاجأة، مما يجعل هذا الرجوع باهتًا بعض الشيء، مناسبًا لمحبي المغامرات ذات الطابع الغريب، لكن أقل إرضاءً للقرّاء الأكثر تطلبًا.
واين شيلتون الجزء 14: ذهب سايغون – دارغاو، بقلم فان هام و ديناييه و دينوليه**
تقييمنا: ★☆☆☆
السيناريو: ★☆☆☆
الرسم: ★★★☆
© دار النشر دارغاو، 2024
**بقلم: غيّوم غارسيا-مورا**
**21 يوليو 2024**
---
القصة:
في سن التاسعة عشرة، التحق واين شيلتون بالقوات الخاصة "القبعات الخضراء". كان مختصاً في الهندسة والتعامل مع المتفجرات، وقاد وحدة مؤلفة بنسبة 90٪ من الفيتناميين الجنوبيين. كانت مهمتهم تتمثل في تنفيذ عمليات إنزال خلف خطوط العدو لتفجير مخازن الذخيرة وجسور استراتيجية.
مُتخفّين في قلب الأدغال، عاشوا إيقاع الغارات والكمائن. هدفهم الأسمى: الوصول إلى الخطوط الأمريكية، أو في حال الفشل، تسليم أنفسهم لسجن "هاو لو" سيّئ السمعة بالقرب من هانوي.
بعد نجاحهم في مهمة خطيرة، تجد فرقة شيلتون نفسها في سايغون، قبل أيام من وصول القوات الشيوعية التابعة لجبهة التحرير الوطني لفيتنام الجنوبي. وسط الفوضى، يسلّمهم كولونيل أمريكي مهمة أخيرة: نصب كمين لعربة تابعة للبنك المركزي لفيتنام الجنوبية. الكولونيل يدّعي أن الغنيمة ستُستخدم لدعم عائلات الجنود الذين سقطوا في الجبهة.
بدافع من الشباب والنية الحسنة، ينفذ شيلتون الأمر دون تردد. تهاجم فرقتهم العربة وتستولي على محتواها الثمين. لكن سرعان ما تنكشف الخيانة: يُعدَم مساعدا شيلتون على يد الكولونيل، بينما يُؤخذ شيلتون رهينة ويُجبر على قيادة الشاحنة نحو كمبوديا... حيث ينتظره مصير محتوم.
---
رأينا في كوكب القصص المصورة "planetebd":
بعد سبع سنوات طويلة من الانتظار، يعود واين شيلتون بجزءٍ جديد يُرجَّح أنه سيخيّب آمال المعجبين. الحبكة الكلاسيكية المفتقرة لأي مفاجأة تفشل في شدّ انتباه القارئ، سواء كان من المتابعين القدامى أو الجدد.
القصة تأخذنا إلى فيتنام حيث يسعى واين خلف كنز مخبأ من قبل كولونيل أمريكي أثناء الحرب، برفقة اثنين من مساعديه، في مهمة محفوفة بالمخاطر داخل أدغال كمبوديا.
ورغم موهبة "جان فان هام"، كاتب السيناريو الأصلي للسلسلة، فإن السرد يفتقر إلى العمق والمصداقية. الحوارات تبدو في بعض الأحيان سطحية، الشخصيات نمطية، والتطورات متوقعة. يشعر القارئ وكأنها قصة قد قرأها سابقاً، دون أي جديد أو تجديد.
ما ينقذ الموقف جزئيًا هو رسومات "كريستيان ديناييه"، حيث يأخذنا أسلوبه الواقعي المفصّل إلى الأجواء الخانقة للأدغال الفيتنامية. المناظر مذهلة، مشاهد الحركة نابضة بالحياة، والشخصيات معبّرة. هذا بلا شك هو الجانب الأقوى في هذا الجزء، وهو ما يمنحه بعض القيمة.
باختصار، "العودة إلى سايغون" تُعد مخيبة للآمال. لم ينجح هذا الجزء في مجاراة سابقيه. السيناريو المألوف والذي يفتقر للمفاجأة يُعوَّض جزئياً بجودة الرسوم، لكنه على الأرجح لن يُرضي القرّاء المتطلبين
الف الف شكر رائعة جدا
ردحذفألف شكر و تحية و تقدير و امتنان للاخ العزيز عبدالرحمن المصري على مجهودكم الرائع . عطاؤُكم المستمر. حفظكم الله و فريدا الفريد
ردحذفتسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
ردحذفجزاكم الله كل الخير .......
تحياتي مع جزيل الشكر والامتنان
ردحذفشكرا جزيلا للاخ العزيز عبد الرحمن المصري على العدد الرائع
ردحذفو المجهود الكبير ........................................ جزاك الله كل الخير
سلمت الأيادي أبو فؤاد على هذا المجهود الجميل
ردحذفشكرا لعودة تلك السلسة الرائعة
ردحذفدشليار مع حفنة ترليونات من الأمنيات و التحيات
ردحذفروائع أبي فؤاد تتوالى
ردحذفجزيل الشكر والعرفان والامتنان
الف شكر وإمتنان لك أخي العبقري المعطاء (( عبد الرحمن المصري )) علـى هـذه المغامـرة الجميلــة المدهشــة مـن سلسلة ( مغامـرات واين شيلتون ) الرائعــــة .
ردحذفجزيل الشكر على هذا العدد الرائع
ردحذفالف الف مليون شكر
ردحذفكل الشكر و التقدير و جزاكم ا لله كل خير
ردحذفعمل رائع ....... ألف شكر
ردحذفخالص الشكر والتقدير على هذا المجهود الرائع 🌷
ردحذفنعم إنه عبد الرحمن
ردحذفللفن و الإبداع عنوان
هو و التميز صنوان
على مر الدهر و الزمان
🌷🌷🌷
شكرا جزيلا لكم على القصه..وعلى تجميعها في ملف مكتمل...
ردحذفنعم صديقي ابو فؤاد
ردحذفحسبك شرف الإنجاز
بارك الله فيك
ردحذفروعات يالغالي شـكراً جزيلاً :thank_you2:
ردحذفعاشـت الجهود والأيادي
جزاك الله خيراً
شكرا جزيلا على هذا العمل الجميل
ردحذفجزاك الله خيراً .
ردحذفشكرا جزيلا على العمل الرائع
ردحذف