السلام عليكم، مرحبًا بكم
هل فنجان القهوة برائحته المنعشة في أيديكم؟ إذًا هو أوان قراءة هذه القصة المشوقة
فريق العمل
السيناريو: Dobbsالتلوين: Quemener
ترجمة وإعداد فني: عبد الرحمن المصري
قصة مجمعة من مجلة عرين الأسود
معلومات عن الألبوم
سنة الإصدار: 2011دار النشر الفرنسية: Soleil
دار النشر الألمانية: Zack
عدد الصفحات: 46
النوع: الغرب الأمريكي, تاريخ
عدد الألبومات: 2
الحالة: منتهية, مشروع ترجمة
للمزيد من المعلومات: هنا
القصة
لن تنسوا أبدًا ألامو! في 22 أبريل 1836، في معركة سان جاسينتو، وخلال عشرين دقيقة من القتال الوحشي، ذبحت القوات التكساسية عدداً هائلاً من الجنود المكسيكيين وهم يهتفون بوضوح: «تذكروا ألامو!». هؤلاء الجنود لم يرحموا أحداً، ولم يتركوا أي ناجين، حتى أنهم قضوا على الجرحى. كان ذلك منعطفًا حاسمًا ونقطة تحوّل في استقلال تكساس. لكن ما الذي حدث حقًا في ألامو ليؤدي إلى هذا الجنون؟ "... هذا ما ستعرفونه في هذه السلسلة.
القصة تم عرضها في مجلة العرين من العدد 287 لغاية 295.
رابط التنزيل
ميديافايركلمة أخيرة
جزيل الشكر لفريق العملمع تحياتنا نحن أسود العرين و
كلمة شكر ودعاء بخير يسعداننا
.
إنها القصة التي لا تلبث أن تتحوّل إلى إعصار رهيب بأحداثها ونصوصها ورسومها وحبكتها المشوقة، ويغلّفها زينة.. تلك اللغة.. رصينة الإنشاء، واضحة التعابير، جليّة المعاني..
ردحذفيقدر العديد من مترجمي الموقع على سبك ترجماتهم بهذه القوة والسلاسة، لكن من يقدر أن يحافظ على قوتها مع هذا الإنتاج الغزير؟ وليس ترجمة فحسب! بل إعداد فني رائع يراعي المؤثرات الصوتية البصرية بأجمل حلة وأغلفة بأبهى هيئة!
إنه أنت أخي أبو فؤاد العزيز، حفظك الله ورعاك وزادك من فضله ونعيمه
لك جزيل الشكر وخالص الود والامتنان والعرفان والتقدير
وإلى مزيد من روائعك... وبانتظار مجلة فريد بعددها الجديد بفارغ الشوق.
أشكر كلماتك في حقي ، أبا يوسف الغالي
حذفهذه أولى أعمالي الجديدة المنتهية في العرين، وبإذن الله سيتبعها المزيد والذي أرجو أن يكون على مستوى من الإثارة والحماسة والقوة.
الأحد القادم بإذن الله عمل آخر تم الانتهاء منه في عرينكم الجميل 🌷🌷🌷🌷🌷🌷
غمرتنـا بجـم فضلـك فأعجزتنـا عن حـق شكـرك أخي الحبيـب ((عبدالرحمن المصري)) محسن الإنتقاء و مجيد الأداء و مجزل العطاء..متعك الله بالصحة وأطال لك البقاء .
ردحذفشكرًا جزيلا لكم على هذه المتعة
ردحذفإبداع مستمر و تألق متواصل و مجهود كبير أخي المبدع المعطاء عبد الرحمن المصري فشكرا من القلب على كل ما تبذله من أجلنا نحن عشاق فن الكوميكس الجميل ..
ردحذفوفقك الله و متعك بموفور الصحة والعافية
جزيل الشكر عبد الرحمن المصري على تلك الملحمة التاريخية
ردحذفنجدد التحية لطاقم مجلة أسود العرين والطاقم الأوروبي.
ردحذفسلمت الأيادي أبو فؤاد على هذا الألبوم الجميل
ردحذفإنها مفاجأة
ردحذفاولا : لاني فقدت الامل في اكمال واحدة من اعظم السلاسل 1800
ثانيا : اني زرت القلعة بالفعل اثناء علاجي في امريكا في ولاية تكساس مدينة سان أنطونيو و لضعفي في اللغة لم افهم اهمية القلعة
رابط موقع ويكيبيدي لمن يريد المزيد https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8 ... 9%85%D9%88
الف شكر للجميع