يسعدني وأسرة التحرير أن نضع بين أيديكم الكريمة
العدد السابع والتسعين بعد المائة الأولى من مجلتنا
في هذا العدد نهاية القصة الغريبة (خيمياء) بعددها الثاني مما يعني بداية قصة جديدة من العدد القادم، كِلاهُما وكثيرٌ غيرُهما من ترجمة الفنان الأنيق المتأنّق أشرف مكرم، هذا المترجم الذي قدّم الكثير لمجلة عرين الأسود ولا زال، بكل همّة وكرم وأريحيّة، يُزيّنه الصمت والوفاء، ضرب مثلًا رائعًا للإخلاص هو وسائر أسود العرين...
شكرًا لأسود العرين الأوفياء
شكرًا لأسود العرين الأوفياء