طاب يومكم
يسعدني وأسرة التحرير أن نضع بين أيديكم الكريمة
العدد الثاني من مجلتنا
تتابعون في هذا العدد القصص التالية
حينما تقوم الدول المتحضرة في هذا
العصر كألمانيا بتقديم انتاج جديد،
فإنهم يترقبون النقد أكثر من أي شيء
آخر،
فأما السلبي أو ما يعرف عندنا بالهدّام فيزيدهم فرحا وقوة ﻷسباب منها
معرفة أن المنتج قد صدع ثانيها علامات النجاح حيث أخرجت المنافسين
السلبيين من الصمت وأسباب أخرى
اﻷهم هو تعاملهم مع النقد الإيجابي أو البنّاء
حيث إنهم يقومون بتطويره وإدراجه في منتجاتهم للإستفادة منه بعد تكريم أصحاب النقد
ونحن
في أسرة تحرير المجلة قد انتهجنا هذا النهج الحضاري، ليس قولاً فحسب وإنما تطبيقا وتنفيذا
فها هو اﻷخ الكريم سلام قد أكرمنا بنقد هام في موضوع العدد السابق
وقد
بادلته أسرة التحرير الاهتمام بإيجابية دليلا على النضج في التعامل،
فنتج عن ذلك صفحة نصية جديدة في غاية الجمال ومليئة بالمعلومات
عنونها الأخ سلام بـ (أضواء على عرين الأسود)،
ستواكبنا في أعداد
المجلة ما دامت المادة متوفرة لها وأظن رحلتها معنا ستكون طويلة
روابط التنزيل