الاثنين، أبريل 01، 2024

مجلة (عرين الأسود) السنة 8 العدد 267


🥺 غزة جريحة يتم ذبح أهلها ونحن قلوبنا تنزف حزنًا وألمًا 😥 
اللهم نجّهم من عدوّك وعدوّهم يا أرحم الراحمين
نضع بين أيديكم الكريمة
العدد السابع والستين بعد المائة الثانية من مجلتنا 
عرين الأسود عرين الخير والجود


في هذا العدد نواصل القصص الثمانية المسلسلة وصفحات العرين التحريرية، ونذكركم أن الكذب حرام ولو للمزح، وكم من كذب في مثل هذا اليوم آذى أناسًا، كمثل الذي قال لأم صديقه بطلب من صديقه "ابنك صدمته السيارة فمات" ممازحًا لها في "كذبة أول نسيان".. فشهقت فماتت...
وإذا كانت العرين وسائر مجلات الموقع "للجميع"، فتخصيص مجلة منها بقول "هي للجميع" ليس مدحًا لها، لأن الكل "للجميع"!

شكرًا لأسود العرين أهل الهمة والوفاء
شكرًا لقرّاء مجلة عرين الأسود الأذكياء

الأعداد السابقة
هنا



مني ومن أسرة التحرير

نتمنى لكم أوقاتا سعيدة ملؤها الفائدة والتسلية
.

هناك 47 تعليقًا:

  1. سلمت الأيادي

    ردحذف
  2. د. فؤاد حسين1 أبريل 2024 في 2:38 م

    الف الف مليون شكر لفريق العمل بالمجلة

    ردحذف
  3. شكرا جزيلا لك ولأسره تحرير المجله الرائعه عرين الاسود..شكرا لكم أسود العرين والطاقم الأوربي ...

    ردحذف
  4. ولكن من حقي ان أقول أنها مجلتي المفضلة 🤩..

    صفحة الكلمة في نهاية المجلة حزينة جدا 😞 .. ما يعزينا أن هذه الدنيا ستزول يوما بكل احزانها وآلامها..

    وبما أنني عاشقة للمجلة وقارئة لتفاصيلها .. ساذكر هنا احد الأشياء التي أعجبتني فقط .. لانها كثيرة ولا مجال لذكرها

    صورة
    https://www.raed.net/img?id=717153

    رغم استخدامنا الدائم للوحة المفاتيح (الكيبورد) في الكومبيوترات واللوحيات والهواتف.. لكن بالنسبة لي يظل سحر الورقة والقلم فعالا مستمرا لا يشبهه شيء .. احب في صفحات "جوّابة الرمال" الكوادر التي تكتب فيها ، وأوجه تحية شكر للإعداد الفني الذي يميل النصوص مع ميلان الورق 👏👏👏
    تحية لكل الرفاق في فريق عمل المجلة
    وتمنياتي بالتوفيق للجميع
    وللقراء بمتعة القراءة واوقات سعيدة 🙂

    ردحذف
    الردود
    1. من حقكِ بكل تأكيد، وهي بالتأكيد ابنتي المدلّلة وأحب المجلات لقلبي

      نعم، الكلمة مؤثرة جدًا، بقلم أحد الكتّاب الجزائريين، وكلما قرأتها فاضت العين بالدمع

      يسعدني أنكِ قارئة للمجلة ولستِ أيّ قارئة، بل قارئة مدققة ومتأنقة

      فعلًا، ملاحظتكِ في محلها، وأنا بدوري أشكر دائما جميع من يعمل معي عند تسليم العمل وفور استلامه، وهنا أعدتُ شكر الفنان عمر محروس ثالثة -وأعيدها الآن- بالتحديد لأجل الخط المستخدم في رسائل ابرهارت الذي يوحي وكأنها خط يدوي تماما وبهذا الشكل الأنيق

      شكرا لكِ أختي الكريمة الأستاذة هديل
      شكرًا لكم جميعًا أسود العرين الكرام الأحبة إلى الفؤاد

      حذف
  5. شكراً جزيلاً على هذا المجهود الرائع ...................

    ردحذف
  6. اللهم امين اللهم نجِّ غزة واهلها من عدوان الصهاينه

    ردحذف
  7. شكراجزيلا لفريق العمل

    ردحذف
  8. شكراً جزيلاً وجزاك الله كل خير

    ردحذف
  9. شكرا لهذا العطاء .

    ردحذف
  10. عبد الرحمن المصري1 أبريل 2024 في 5:25 م

    دشليار شكراً على هذا العدد الجديد الفريد بغلافه الرائع :yahoo: :yahoo:
    حركتم داخلي جميع المعلومات المصرفية والاقتصادية والمحاسبية... لكوني خريج اقتصاد.. لكني لست جشعاً مثل هؤلاء المصرفيون :) :) :)

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدني أن الألبوم نال إعجابك، وكنت أفكر فيك وأنا أعمل عليه، وأقول سيعجبه على ما أظن، يا لهم من مصرفيين هؤلاء المصرفيون :)

      حذف
  11. شكرا لفريق العمل المتميز

    ردحذف
  12. ايهاب احمد محمد1 أبريل 2024 في 7:32 م

    شكرا جزيلا

    ردحذف
  13. جــــــــ الشكـــــــرــــزيل

    ردحذف
  14. بارك الله بجهود الجميع، شكرًا من القلب للملاحظة الأكثر من هامة بخصوص السخافة المتعلقة بتاريخ اليوم

    ردحذف
    الردود
    1. على الرحب والسعة يا صديقي العزيز

      حذف
  15. محمد خالد اغا2 أبريل 2024 في 2:13 ص

    من دواعى فخرى أنني بدأت فى تجميع أعداد المجلة لكى أتمكن من قرأتها متسلسلة ولو كل عشر أعداد متوالية خالص إحترامى وتقديرى

    لقد تكونت لدى رغبة جامحة كما حدث لى مع تان تان في الحصول على كل الأعداد السابقة لهذة المجلة الشيقة ولكرم الله فأن أعداد هذة المجلة متوفرة بفضل منتدانا الرائع و بفضل أسود العرين بعكس تان تان والتي من بعد ما نكبت في فقدى كل مجموعتي الورقية القديمة ابتدأت أعاود جمعها على مدار 25 عام و للان لم تكمل وأضطررت للحصول عليها سوفت كبى من منتدانا العامر حفظ الله عرب كوميكس وكل أعضاءه ومحبيه ورواده ومترجميه ومعدية و أسود العرين وعرينهم ومدونتهم كل عام والجميع بخير

    ردحذف
  16. جزيل الشكر عزيزي حمزة على الروائع

    ردحذف
  17. تحية" للسباع و الأسود

    ردحذف
  18. شكرا جزيلا.

    ردحذف
  19. تسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
    جزاكم الله كل الخير .....

    ردحذف
  20. شكرا جزيلا للاخوة الاعزاء حمزة الاسد و أسرة التحرير على العدد الرائع
    و المجهود الكبير ........................................... جزاكم الله كل الخير

    ردحذف
  21. جزيل الشكر

    ردحذف
  22. د. هشام عباس النجار2 أبريل 2024 في 12:07 م

    الف شكر لك أخي الحبيـب حمزة الخير والعطاء ((حمزة الأسد)) ولكل الأسود الأكارم في مجلتنا العتيدة..نسأل الله الكريم ذا العرش العظيم النصر لأهلنا في غز ّة العز ّة

    ردحذف
  23. لكم جزيل الشكر وكل رمضان وأنتم بخير

    ردحذف
  24. احلى اسود بالعرين شكرا لكم

    ردحذف
  25. شكراً جزيلاً ...

    ردحذف
  26. شكرا جزيلا

    ردحذف
  27. شكراً جزيلاً

    ردحذف
  28. محمد خالد اغا2 أبريل 2024 في 6:49 م

    جاذبية القراءة المسلسلة لاحرمنا الله من أسود العريين بارك الله فيكم ووفقكم فى كل أعمالكم

    ردحذف
    الردود
    1. على الرحب والسعة أخي الكريم، يسعدني أنك من قراء العرين

      حذف
  29. كل الكلمات تعجز عن إيفائكم حقكم من الشكر و التقدير و الإشادة و الثناء أخي الغالي حمزة الأسد و فريق الأسود المبدع على العدد الرائع الجميل من مجلتنا الزاهية ..
    سعدت جدا بالنسخة الملونة الرائعة من قصة البطل المحبوب راهان ( أبناء النهر ) ..

    ردحذف
    الردود
    1. على الرحب والسعة أخي الكريم، يسعدني أنك من قراء العرين وداعميها بكل الكلام الجميل الكريم

      حذف
  30. شكرا جزيلا لك ولأسره تحرير المجله الرائعه عرين الاسود..شكرا لكم أسود العرين والطاقم الأوربي ...

    ردحذف
  31. شكرا جزيلا

    ردحذف
  32. جزاكم الله خيراً .

    ردحذف
  33. شكرا جزيلا

    ردحذف
  34. عادل السيد ابوبسام5 أبريل 2024 في 9:22 م

    ألف شكر

    ردحذف
  35. كل الشكر والمحبة والتقدير لأسود العرين حفظهم الله جميعا

    ردحذف
  36. إلى جميع من مرّ... شكرًا لكم جميعًا

    ردحذف
  37. Thanks, Banks are evil

    ردحذف
  38. شكرا جزيلا على العدد الجديد المتميز

    ردحذف
  39. شكر و تقدير و محبة لكتيبة الاسود
    تحفة جميلة ..... و مقال مميز .... الله يسامحك يا صديقى على وجع القلب
    العدد بالقائمة الشاملة

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم