ونعود إلى (ريك) وسلسلة الزومبي والرعب والاكشن والتشويق
والعدد السابع والثلاثون بعنوان
بدأ الشهر التاسع...
شاهدنا في العدد المنصرم:
لحوق ريك لمارتينز وإدراكه في الغابة قبل وصوله إلى المدينة حيث تبين أنه خدعهم وإنما فعل ما فعل ليعرف مكانهم ليدل رفاقه إليه... لكن ريك تخلّص منه قبل ذلك... دار بين الرفاق الهاجس التالي: رفاق مارتينز... ماذا سيكون موقفهم من عدم عودته لهم!؟ هل سيردعهم ذلك أم سيزيد من حقنهم عليهم؟ وهل سيعرفون يوما مكانهم؟ وماذا لو عرفوا!؟ كل ذلك بجانب ما يحصل هنا وهناك من مواقف عاطفية بين ماغي وغلين وتقدمه بخطبتها من والدها.. ومواقف إنسانية أخرى بين خوف وحقد وقلق وحرص....سلسلة جامعة لا يسعك إلا أن تقرأها...
ومع هذا العدد يبدأ المجلد السابع.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم