الاثنين، سبتمبر 17، 2018

مجلة (عرين الأسود) السنة 2 العدد 13


" بقَدْرِ الكَدِّ تُكتَسَبُ المعالي ... ومَن طلبَ العُلا سَهِرَ الليالي ".

يسعدني وأسرة التحرير أن نضع بين أيديكم الكريمة
العدد الثالث عشر من مجلتنا

لا يزال لوبو يواصل إمتاعنا وهذه المرة صراعه مع جوفه...

التصفح المباشر

الأعداد السابقة
مني ومن أسرة التحرير
نتمنى لكم أوقاتا سعيدة ملؤها الفائدة والتسلية
.

هناك 18 تعليقًا:

  1. ربي يوفقكم اكثر واكثر

    ردحذف
    الردود
    1. آمين يا رب العالمين، بارك الله فيك أخي الكريم

      حذف
  2. ما شاء الله...ربنا يديم عليك الصحة والعافية
    ابداع جديد بارك اللّٰه بك

    ردحذف
    الردود
    1. يا هلا بأبي آدم الورد، بارك الله فيك يا صديقي الغالي وجزاك الله خيرا كبيرا، يا مولانا لقد ترجمت قصة الدرب الموحش، هل ترغب اعدادها فنيا؟ خلينا نسترجع الأيام الخوالي

      حذف
    2. ساحاول جهدي ياصديقي
      لاستطيع ان ارد طلبك

      حذف
    3. لا أريد أبدا إحراجك يا صديقي الغالي، صدقني أشعر بشيء من الندم ربما كنت حماسيا ومتسرعا بعض الشيء لكن تغمرني سعادة عارمة بعزيمتك وأنا لن أضيع هذه الفرصة الرائعة أن نعمل معا (لو عدد واحد) من جديد، أعتقد أن القصة ستعجبك جدا فهي من نوع الغموض والتشويق، سأرفعها وأبرق لك بها على الخاص، وأنتظر رأيك النهائي

      حذف
  3. Ahmed Hashim Al-Zubaidi18 سبتمبر 2018 في 4:38 م

    عاشت الايادي وألف شكر يا مبدعين

    ردحذف
    الردود
    1. بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك الله خيرا كثيرا

      حذف
  4. بالتوفيق دائما

    ردحذف
    الردود
    1. جزيل الشكر لك أخي الكريم وبارك الله فيك

      حذف
  5. سلمت الايادي وبارك الله بكم وبكل اعمالكم مبدعين دائما ...تحياتي اخي حمزة الغالي

    ردحذف
    الردود
    1. آمين وإياك يا أخي الغالي وصديقي المحترم د. أحمد، لك محبة خاصة في قلبي، بارك الله فيك وجزاك خيرا كبيرا

      حذف
    2. الله يشهد ان المحبه متبادلة ياطيب وحقا كنت قلقا عليك في فترة غيابك ...ولو كان لدي طريقة للتواصل معك كنت اتصلت بك للسؤال والله يشهد

      حذف
    3. والله، أنا كذلك، أكن لك المحبة والتقدير والاحترام، وعذرا إن كنت بغيابي تسبب لك أي قلق أو إزعاج، وأصدقك فالطيبون أمثالك من سماهم تعرف طيبتهم

      حذف
  6. شكرا على العدد الجديد أخي حمزة

    ردحذف
    الردود
    1. على الرحب والسعة أخي الكريم سامي، مشتاقون يا صديقي

      حذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم