الاثنين، أكتوبر 05، 2020

مجلة (عرين الأسود) السنة 4 العدد 98 عدد خاص (19) السيناتور أليكس (6) جبل الموتى


يسعدني ود. محمد جابر أن نضع بين أيديكم الكريمة
العدد الثامن والتسعين من مجلتنا 


مع الألبوم السادس من السلسلة التاريخية (السيناتور أليكس) وهو بعنوان جبل الموتى

شكرًا لأسدَي هذا العدد
محمد جابر - حمزة الأسد

الأعداد السابقة



مني ومن أسرة التحرير

نتمنى لكم أوقاتا سعيدة ملؤها الفائدة والتسلية
.

هناك 24 تعليقًا:

  1. سلمت الايادي

    ردحذف
  2. هاني الطرابيلي5 أكتوبر 2020 في 9:33 ص

    عمل اسبوعي جميل اعتدنا عليه في موعده

    ردحذف
  3. برجاء رفعه علي فورشير حيث ان الرابط لا يعمل

    ردحذف
    الردود
    1. مع الأسف الفورشيرد عندي تعطل

      حذف
    2. يظهر حظي سيئ معاك أ. حمزه.
      للأسف الرابط لا يعمل كسابقه.
      الا يوجد حل.

      حذف
    3. أعتقد، أنك تحتاج إلى كاسر البروكسلر

      حذف
    4. نورني

      حذف
    5. والله، لا أعرف التفصيل على الحقيقة لكنني سمعت الإخوة في سوريا يقولون أن بعض المواقع عندهم محجوبة، فيستخدمون شيء يسمونه كاسر البروكسلر!!!

      حذف
  4. شكرا جزيلا

    ردحذف
  5. تسلم أياديكم

    ردحذف
  6. ليلى نور الدين12 أكتوبر 2020 في 2:23 م

    ههههههههههه يذكرنى بمغامرة اليكس و ايوريكس الاكبر

    ردحذف
  7. شكرا جزيلا

    ردحذف
  8. خالد البكري بوب موران12 أكتوبر 2020 في 3:51 م

    ما شاء الله عالروائع حمزة افندي , تسلموا مع جزيل الشكر ...

    ردحذف
  9. محمد عمر موسى12 أكتوبر 2020 في 3:52 م

    سلمت أيديكم

    ردحذف
  10. أحمد الربيّع12 أكتوبر 2020 في 3:52 م

    روعة

    ردحذف
  11. مجهود مميز يستحق التقدير
    الف شكر

    ردحذف

  12. السلام عليكم
    مشكور ياغالي على العمل الرائع.

    ردحذف
  13. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جميل جدا اخي حمزة
    لا نجد العبارات للثناء على ابداعكم المتواصل
    بارك الله فيكم وفي أهلك
    متفقون

    ردحذف
  14. بارك الله فيك أخي حمزة
    موفقين يا أسود

    ردحذف
  15. بارك الله فيكم وبارك الله لكم في مجهوداتك وأهلك يا غالي حمزة

    أسأل الله أن يوفّقك لما يحبّه ويرضاه ^^

    ردحذف
  16. عليكم السلام، آمين ولكم بالمثل أصدقائي الأحبة
    أشكركم فردا فردا على كلماتكم الكريمة الطيبة

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم