الخميس، مارس 09، 2023

بيتي ودودج (3) رهينة في كنت

 السلام عليكم ورحمة الله، أسعد الله صباحكم

هل فنجان القهوة برائحته المنعشة في أيديكم؟ إذًا هو أوان قراءة هذه القصة المشوقة


فريق العمل
السيناريو: Van Rijckeghem - Van Beirs
الرسم: Thomas Du Caju
ترجمة: هديل الجندي
إعداد فني: فيصل البحريني
اختيار وتنسيق: حمزة الأسد
قصة مجمعة من مجلة عرين الأسود

معلومات عن الألبوم
سنة الإصدار: 2010
دار النشر الهولندية: Standaard
دار النشر بالألمانية: BD Must
عدد الصفحات: 40
النوع: مغامرات, الحرب العالمية
عدد الألبومات: 8
الحالة: منتهية, مشروع ترجمة
للمزيد من المعلومات: هنا

القصة
إنجلترا .. في الثاني عشر من شهر شباط/ فبراير تمت خطبة الآنسة الشّابة الجميلة بيتي بورجيس على الطيار هاري مورتيمر ابن أحد الصناعيين الكبار .. حتى وقتٍ قريب، عاشت بيتي حياةً بسيطة .. أكبر مغامراتها كانت أن تجوب تلال كينت .. لكن ، قبل ستة أسابيع، سافرت بيتي إلى كندا للبحث عن والدها، وهو عالمٌ نووي كان يهرب من الجواسيس الألمان ! شهدت بيتي عملية قتل، كما قامت بتحطيم طائرتها في كندا .. حتى هنا، كان كلّ شيءٍ محمولاً في الواقع .. أما الذي لا يمكن تحملّه تماماً كان شاباً أمريكياً، يمضغ العلكة باستمرار، بلا تهذيب .. فهو مثلاً يشرب الكولا مباشرة من الزجاجة .. لكنه أيضاً مَن أنقذ حياة بيتي ! بعد عودتها إلى إنجلترا ، واجهت بيتي كل القيل والقال حول العلاقة التي زُعِمَ أنها غارقة بها.. ثم .. قُرِعَ الباب.. وأمامها وقف دودج ! كانت بيتي ذلك المساء على وشك إقامة أجمل حفل لها ؛ الخطوبة ! .. لكن.. مغامرة جديدة بدأت .. غاية في التهور ..
القصة تم عرضها في مجلة العرين من العدد 196 لغاية 204.

الأعداد السابقة

رابط التنزيل

كلمة أخيرة
جزيل الشكر لفريق العمل

مع تحياتنا من أسود العرين و
كلمة شكر ودعاء بخير يسعداننا
.

هناك 38 تعليقًا:

  1. جزيل الشكر

    ردحذف
  2. شكرا جزيلا للاخوة الاعزاء Hadeel و فيصل البحريني و حمزة الأسد على القصة الرائعة
    و المجهود الكبير ..................................................................................... جزاكم الله كل الخير

    ردحذف
  3. من القصص المنتظره والجميله...الف شكر لفريق العمل وكل العاملين بهذا العمل وهذه المجله

    ردحذف
  4. مادامت المغامرة من ترجمة: هديل الجندي و إعداد فني: فيصل البحريني واختيار وتنسيق: حمزة الأسد وهي قصة مجمعة من مجلة عرين الأسود.. فبالتأكيد نشجعهم و لهم من المتابعين كل تحيةِِ و تقدير

    ردحذف
  5. رائع

    شكرا جزيلا

    ردحذف
  6. جزيل الشكر و تمنياتى بالتوفيق

    ردحذف
  7. شكرا على العمل المتميز

    ردحذف
  8. الف شكر و امتنان لفريق العمل الكرام

    ردحذف
  9. شكرا جزيلا على المجهود الكبير

    ردحذف
  10. شكرا جزيلا على هذا العمل الجميل

    ردحذف
  11. ألف شكر

    ردحذف
  12. محمد خالد اغا13 مارس 2023 في 6:54 ص

    خالص الشكر والاحترام و التقدير لكل فريق العمل وكل فريق أسود الحق وفقكم الله فى كل أعمالكم وأسعد أيامكم كم أسعدتمونى بأعمالكم و مجلتكم المحبوبة

    ردحذف
  13. جــــــــالشكـــــــرــــزيل

    ردحذف
  14. تحية لكم على هذا العمل الجميل

    ردحذف
  15. شكرا جزيلا

    ردحذف
  16. مازن ابراهيم13 مارس 2023 في 6:56 ص

    شكرا

    ردحذف
  17. جزاكم الله خيراً

    ردحذف
  18. جزيل الشكر و التقدير و الامتنان على العمل الرائع الجميل الأخت الكريمة هديل و الأخ المبدع فيصل البحريني و أخي الغالي حمزة الأسد

    ردحذف
  19. تحية لكم، جزيل الشكر

    ردحذف
  20. شكرا جزيلا على الألبوم الرائع

    ردحذف
  21. شكرا جزيلا لفريق العمل ولرواد الموقع

    ردحذف
  22. شكرا جزيلا

    ردحذف
  23. تسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
    جزاكم الله كل الخير

    ردحذف
  24. جزيل الشكر لكما أختي الكريمة المترجمة المتألقة هديل الجندي وأخي الكريم الفنان المتألق فيصل البحريني المحترمين
    لكما مني خالص المودة والدعاء بكل خير وتوفيق

    ردحذف
  25. عاشت الايادي وشكرا جزيلاً لكم ولجهودكم

    ردحذف
  26. د. فؤاد حسين15 مارس 2023 في 7:12 ص

    جزيل الشكر لفريق العمل وبارك الله فى مجهودكم وتعبكم الذى تسعدونا به

    ردحذف
  27. شكر ا على مجهوداتكم

    ردحذف
  28. محمد ممدوح فايق15 مارس 2023 في 7:22 ص

    شكرا جزيلا

    ردحذف
  29. عاشت الايادي

    ردحذف
  30. عمل جميل لمترجم قدير. شكرا جزيلا

    ردحذف
  31. الـف شكـر لكـم إخوتـي الأحبــة (( Hadeel & حمزة الأسد & فيصل البحريني )) علـى القصة فائقة الروعة ( بيتي ودودج 3 - رهينة في كنت )....جزاكم الله عنا بخير الجزاء

    ردحذف
  32. شكرا عدد رائع حقا

    ردحذف
  33. شكرا جزيلا لمجهودكم الرائع

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم