أسعد الله صباحكم، جمعة مباركة
هل فنجان القهوة برائحته المنعشة في أيديكم؟ إذًا هو أوان قراءة هذه القصة المشوقة
فريق العمل
السيناريو والرسم والتلوين: كوزيترجمة: هديل الجندي
إعداد فني: محمّد عمر موسى
أغلفة واختيار: حمزة الأسد
قصة من مجلة عرين الأسود
معلومات عن الألبوم
سنة الإصدار: 2023دار النشر الفرنسية: لومبار
دار النشر الألمانية: -
عدد الصفحات: 3
النوع: مغامرات
عدد الألبومات: 16
الحالة: منتهية, بعضها مترجم
للمزيد من المعلومات: هنا
القصة تم عرضها في مجلة العرين العدد 306.
رابط التنزيل
ميديافايركلمة أخيرة
جزيل الشكر لفريق العملمع تحياتنا نحن أسود العرين و
كلمة شكر ودعاء بخير يسعداننا
.
ألف شكر
ردحذفهناك شيءٌ في نفوسنا حزين
ردحذفقد يختفي و لا يبين
لكنه مكنون ...
شيء غريب .. غامض .. حنون
لعله التذكار..
لعله الندم..
لعله الأسى..
(من قصيدة الشيء الحزين*- صلاح عبد الصبور)
((*القصيدة التي تصنف على أنها الأكثر كآبة في الشعر العربي الحديث))
لمن لا يملك الوقت أو الرغبة لقراءة ألبوما من قصص جوناتان.. يستطيع قراءة القصيدة، وسيتمتع بنفس الشعور الكئيب 😌
أما قصتنا لهذا اليوم.. فهي بعيدة عن الأجواء الرومنسية الحزينة، وأقرب لرحلة جميلة نستعيد فيها معلوماتنا الجغرافية 😅 ونرى ما الأثر الذي تركه بطلنا الإنساني الرقيق المهذب لدى الأشخاص الذين قابلهم في رحلاته على اختلاف ألوانهم وأعراقهم ومللهم..
هل كنتم تعرفون أن جوناتان قد زار دمشق من قبل ؟؟
أتلهف لقراءة ملاحظاتكم على بضعة أشياء ملفتة للنظر وممتعة للتدقيق والتأمل بها .. التحدي هذا اليوم لإيجاد ثلاثة من هذه الامور في هذا الألبوم القصير جدا .. فهيا لنرى دقة الملاحظة.. ولنحول الشيء الحزين إلى شيء من التسلية والمرح
ردحذفلم يحدث أن جذبتني ألبومات جوناتان من قبل إلى قصصها أو حوارها، أما رسومها، فعلى العكس؛ هي لوحات إبداعية.. تنقل المرء إلى البيئة التي تعرضها.. وتجعله يشعر بهدوئها، وحفيف أوراقها، وخرير مياهها...و..و..
وبما أن القصة اليوم قصيرة جدا، فاسمحوا لي أن أعرض عليكم بعض هذه اللوحات .. عالية القيمة الجمالية، خاصة بلعبة الظلال التي يجيدها الرسام فيها..
جزيل الشكر لكِ والامتنان والعرفان والتقدير أختي الكريمة المترجمة هديل الجندي المحترمة
ردحذفجزيل الشكر لك والامتنان والعرفان والتقدير أخي العزيز الفنان محمّد عمر موسى المحترم
مقدمة معبّرة ومليئة بالأحاسيس والأفكار والحث على قراءة القصة بطريقة البحث عن الجمال بين الكوادر
بارك الله فيكما أيها الكريمان وجزاكما الله خيرا كثيرا كبيرا
واحدة من تلك الخبايا الجميلة، علم حبيبتنا فلسطين الغالية.
اهلا ومرحبا أب العرين صاحب الهمة والكرم
حذفبدأت الملاحظات الجميلة بالورود.. نعم علم الحبيبة فلسطين .. بادرة جميلة يشكر عليها الأخ محمد 🌺
أعتقدت أن قصيدة المساء الرائعة لمطران هي الأكثر حزناً و كآبة
ردحذفحقاً هي ترسم صورة قاتمة ، فكل كلمة وضعت خطاً في لوحة تقطر دماً
و ليس أفضل من البيت الذي أحسن فيه التقسيم
"متفرداً بصبابتي متفرداً بكآبتي متفرداً بعنائي"
جزيل الشكر للأسد حمزة و جزيل الشكر للمعد محمد عمر موسى
و شكر خاص لأديبتنا أ/ هديل صاحبة الأدب الجم و الثقافة العالية
شكرا للطفك وكلماتك الراقية المشجعة 🌺
حذفجزيل الشكر والتقدير..تحياتي لكم.
ردحذفمن أبطال المعشوقة تان تان..
ردحذفشكرا أخي الكريم
شكراجزيلا لفريق العمل
ردحذفجزيل الشكر و كل التقدير الأخت المبدعة هديل الجندي و أخواي الرائعان محمد عمر موسى و حمزة الأسد ..
ردحذفليتَ شِعري هل دروا
أيّ قلب ملكوا
وفؤادي لو درى
أيّ شِعبٍ سَلَكوا
أتُراهم سَلَموا
أم تُراهم هلكوا
حارَ أرباب الهوى
في الهوى وارتبكوا
نعم.. كنت بانتظار وصولك أخي المسافر 😊 .. وباتتظار وقوفك في محطتنا لنسمع منك طيب الكلم ..
حذفشكرا لردك وملاحظتك وتشجيعك 🌺
إختيار مميز و إهتمام واضح بالتفاصيل و حب هواية المطالعة مؤثر الى حد بعيد
ردحذفالف شكر عمل جديد ينضم الى سلسلة جميلة من الاعمال الرائعة
ردحذفالف الف مليون شكر لفريق العمل المميز
ردحذفأذكر هذه الشخصية برسمها الغريب المميز.. هل هو نفس رسام سيمون النهر؟ .. بأمانة لا أذكر إن كان هذا إسم الشخصية أم القصة.
ردحذفThank You
يا هلا بالصديق الغالي، لا هما مختلفان، سيمون لأكولير وهذه لكوزي، لكنهما متشابهان بالكآبة 🙂
حذفعجيب أنني لم أكن أتحمل رسم هيرمان وأكولير ( الذي عرفت اسمه الآن فقط منك ♥️) لكن الآن لا أستطيع وصف إعجابي بكومانش.. سؤال: هل رسم هيرمان برنار برانس ؟.
حذفلكل منهما أسلوبه، أنا يعجبني رسم هيرمان لأن فيه بصمته، وخاصة قصص جيرمايا القوية.
حذفنعم برنار برانس من رسم هيرمان
شكراً لكم يا اسوود الكومكس
ردحذفشكرا جزيلا على العمل الرائع
ردحذفتسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
ردحذفجزاكم الله كل الخير .......
جزاكم الله خيراً
ردحذفشكرا جزيلا على المجهود الكبير
ردحذف