الأربعاء، أكتوبر 01، 2025

سيبيريا 56 (2) موربيوس

السلام عليكم، مرحبًا بكم

هل فنجان القهوة برائحته المنعشة في أيديكم؟ إذًا هو أوان قراءة هذه القصة المشوقة


فريق العمل
السيناريو: Bec
الرسم والتلوين: Sentenac
ترجمة وإعداد فني: عبد الرحمن المصري أبو فؤاد
قصة مجمعة من مجلة عرين الأسود

معلومات عن الألبوم
سنة الإصدار: 2014
دار النشر الفرنسية: Glénat
دار النشر الألمانية: Splitter
عدد الصفحات: 46
النوع: خيال, فضاء, رعب
عدد الألبومات: 3
الحالة: منتهية, تمت ترجمتها
للمزيد من المعلومات: هنا

القصة
عَالَمٌ حيثُ لَيسَت "النَّجاة" مُجرَّدَ كَلِمة فارغَة إنَّ سيبيريا هي الكوكب السادس والخمسون في لائحة الكواكب المُخصَّصة للاستعمار التمهيدي من قِبَل البشر. كوكبٌ مُغطّى بالكامل بالثلوج والجبال الوعرة. عند القطبين تصل درجات الحرارة إلى 200-° مئوي مع رياحٍ جليديّة تبلغ سرعتها 300 كيلومتر/الساعة. وفي هذا الجحيم الحقيقي، يتوجّب على خمسة علماء أن يلتحقوا بمخيّمهم القاعدي بعد رحلةٍ عبر الفضاء امتدّت ثمانين مليون سنة ضوئيّة. لكن، ما إن يَشرَعوا في الهبوط على سطح الكوكب، حتّى تتعرّض مَركبتُهم لرياحٍ عاتية فتتحطّم على الفور! سيكون على الناجين أن يقطعوا 250 كيلومتراً سيراً على الأقدام كي يصلوا إلى القاعدة. وبكلماتٍ أُخرى: بين البرد القارس، والعواصف، والمفترسات الفتّاكة التي تترصّدهم… لن تكون تلك نزهةً على الإطلاق!
القصة تم عرضها في مجلة العرين من العدد ... لغاية ... .

العددان السابق واللاحق
هنا - هنا

رابط التنزيل
ميديافاير

كلمة أخيرة
جزيل الشكر للأخ أبي فؤاد

مع تحياتنا نحن أسود العرين و
كلمة شكر ودعاء بخير يسعداننا
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم