دشلياااااااااااااار شكراً قائد عريننا الفخم يبدو أخي حمزة العزيز وفق ما أشرت إليه في تعليقك الفائت أن برنامج العمل الجديد يُضعف من جودة المجلة التي اعتدناها، ولكن العدد جميل ومدهش كما العادة شكراً لكل أعضاء الفريق فرداً فرداً
تحياتي الصادقة لأبطال عرين الأسود المجتهدون والمخلصون في عملهم .. أسال الله سبحانه وتعالى ان يديم عليكم الصحة والقوة والمنعة انه سميع مجيب .. دمتم بخير ..
السلام عليكم .. أحيـك على هذة الروح المثابرة والعنفوان الموقدة برائحة الورود . والصرح العالي الممتد لسـنوات لتزداد اكبر وأكثر...ليـس خبرتـاً أنما مجداً متألقاً شـامخاً لآ تذروة الرياح. أن أعمالك تشهد لك بسـمو نفسك المتخمة بالأيمـان ...ونصيك من الدنيا . أمدك الله بالصحة والسـلامة ورزقك من حيث لا تحتسب ..وأشكر ألاخوة كادر المجلة الكرام بحرارة ...تحياتي
الكالكيتوز، وماأدراك مالحلم الذي حملته عندما رأيناها للمرة الأولى أول لقاء لي بها كان في تشرين الأول /أوكتوبر من العام 1978 حينما طلبت منا معلمة الفنون أن نحضر شيئاً ما لحصة الأشغال المدرسية، وكنا عادة نشتري قطعة من الورق المقوى عليها مخطط لمنزل أو مزرعة أو طائرة أو.. أو ونقوم بقصه بحسب الخطوط التوضيحية ومن ثم نستعمل الدبابيس وأنبوبة الصمغ التي لا تلصق أبداً في تثبيته، لكن عندما ذهبت لشراء تلك القطعة الكرتونية، قام صاحب المكتبة بعرض أول قطعة من الكالكيتوز علي، أما ثمنها ويا للهول وقتها: ثلاثمائة قرش سوري علماً أن قطعة الكرتون تلك كانت بخمسة وعشرين قرشاً، أما مجلة تان تان الأسبوعية فكانت بمائة وخمست قرشاً فتخيلوا الفرق أذكرها تماماً وكأنها اليوم، كانت لوحة فنية مكتملة عن أرض من عصور ماقبل التاريخ، ثم كان علي أن ألصق ديناصورات عليها، لم يعرف عقلي الفتي وقتها أنني أقوم بتصميم لوحة واحدة من الرسوم المتحركة أو الكارتونز، بل كل ما عرفته أنني جلست أبحر في المنظر بعد الانتهاء منه وحملني إلى تلك العوالم التي ذكرتني بقصص طارق التي كانت شائعة جداً وقتها، لم يذكرني بتونجا ولاأعرف السبب كررنا التجربة لفنرة بسيطة إذ أنها لم تحظ بتلك الشعبية بسبب ارتفاع ثمنها، وبسبب مزاحمة صور لاصقة أرخص منها ولشخصية اكتسحت الدنيا اكتساحاً بعدها بعام ألا وهي غرندايزر، لكن هذا حديث آخر اشكر الصديق الغالي حمزة على تذكيرنا بهذا الفاصل الجميل من الزمن الجميل، وكل عدد وأنتم بخير متنمنياً للجميع الاستمتاع بالأعمال المنشورة
يا سلام على ذكرياتك يا صديقي الغالي رامي بك، فعلا هناك أشياء ربما تكون صغيرة الحجم صفحة أو رسم أو مقطع من فيلم يعلق في الذاكرة منذ أيام الطفولة وحينما نعود فنراه بعد زمن.... يا سلام.... يرجعك إلى عبق الطفولة والبراءة.... قبل بضعة أشهر تذكرت أمر هذه الكالكيتوز فقلت في نفسي فلأجرب البحث عنها في موقع إيباي...وفعلا وقعت على تاجر من ولاية بافاريا الألمانية يعرض هذه الكالكيتوزات :) للبيع... ولكن كما كانت في الماضي باهظة الثمن هي كذلك اليوم... يريد بالقطعة الواحدة 25 يورو... عرضت عليه 100 يورو على عشر قطع مختلفة وصل معي إلى 190.... طبعا... لم تتم البيعة
وآثرت بدل الشراء أن أقوم بتنزيل الصور ورفعها بالشكل المعروض في المجلة، فإن لم نتمكن يوما من أكل اللحم فلا تفوتنا رائحة الشواء عند جيراننا :)
ألف شكر لفريق الأسود على هذا العدد...فعلاً لاحظت أن حجم المجلة قد تقلص منذ العدد الماضي إلى (14 و الآن16) ميجا...وهذا الأمر إيجابي وسلبي بآن واحد...وأنا دائماً أفضل الأحجام المتوسطة.
إنه لمن دواعي سروري و فخري أن ألمس مدى اهتمام طاقم مجلة عرين الأسود لفن القصة الأوربية الحديثة، و أخص بالذكر الأخ حمزة الأسد، بنشر تقرير عني و عن هوايتي في العدد 58! 🌷 فعلا، مفاجأة جميلة تثلج الصدر! 💝 أنا أيضا أتشرف بالانتماء إلى هذه المجموعة المباركة و بتعرفي على أصدقاء جدد يشاركونني هواية الأشرطة المرسومة، و أشكركم جميعا دون استثناء على الحفاظ على هذه النقطة المضيئة في غياهب الشبكة العنكبوتية. 😊
أقل ما بوسعي أن أساهم في التعريف بموهبتك يا صديقي يا شباب... التقرير لم ينتهِ عند هذا الحد ما زال حلقتان قادمتين في العددين 59 و 60 فتابعونا... عسى أن يكون إخراجي الفني للمقال أعجبك؟
الى الغضنفر حمزة و الى اسود العرين الاوفياء تحية اجلال و تقدير و امتنان على جهودهم الجبارة بأسعادنا اسبوعيا" بهذه الرائعة (عرين الاسود) بارك الله فيكم و جزاكم كل خير و ادام عليكم التوفيق و النجاح دائما" بإذن الله .
باسم أسرة التحرير أشكركم جميعا فردا فردا على كلماتكم الكريمة الطيبة التي تأخذ بأيدنا قدما في سبيل إسعادكم وإسعاد أنفسنا في هوايتنا الغالية علينا جميعا تحياتي ومودتي لكم :thank_you2:
شكرا جزيلا
ردحذفصباح سعيد مثلما أصبحتنا
ردحذفتحياتي لكم جميعا وكل الشكر والتقدير لجهودكم دمتم بألف خير
ردحذفشكرا لك اخى العزيز على امتاعنا بهذه الاعداد القيمة و اعلم واقدر تماما الجهد المبذول فى اخراجها و المتابعة والاعداد ..
ردحذف🥇✔️شكرا ليكم جدا جهد رائع.لى ملاحظه على الاسم لانه فكرنى فورا بقصة الشموس الثلجيه . لو كان ممكن تغييره
ردحذفشكرا لإطرائك الكريم، لماذا نغيّره؟ العنوان في الأصل الأجنبي (Cold Sun) وترجمته الشمس الباردة
حذفوأي تشابه في أسماء السلاسل لا علاقة لنا به، نحن نترجم فقط
اوكى شكرا جزيلا
حذفكل الشكر و التقدير ............. عمل مميز......... تحياتي للجميع
ردحذفلدى تعليق لم حجم صفحات الكوميكس اصغر من الصفحات التحريريه(فى الحجم وليس الكم)
ردحذفالصفحات التحريرية عملت عليها قبل عام
حذفلكن صفحات القصص عملت عليها من قريب ببرنامج آخر
دشلياااااااااااااار شكراً قائد عريننا الفخم
ردحذفيبدو أخي حمزة العزيز وفق ما أشرت إليه في تعليقك الفائت أن برنامج العمل الجديد يُضعف من جودة المجلة التي اعتدناها، ولكن العدد جميل ومدهش كما العادة
شكراً لكل أعضاء الفريق فرداً فرداً
بارك الله بك وبهمتك مع الأسود أيها الأسد الهمام أبا فؤاد
حذفأسعى بكل جهدي لتطوير معرفتي وإيصال المجلة لمستوى أعلى من جديد إن شاء الله
تحياتي الصادقة لأبطال عرين الأسود المجتهدون والمخلصون في عملهم .. أسال الله سبحانه وتعالى ان يديم عليكم الصحة والقوة والمنعة انه سميع مجيب .. دمتم بخير ..
ردحذفالسلام عليكم .. أحيـك على هذة الروح المثابرة والعنفوان الموقدة برائحة الورود .
ردحذفوالصرح العالي الممتد لسـنوات لتزداد اكبر وأكثر...ليـس خبرتـاً أنما مجداً متألقاً شـامخاً لآ تذروة الرياح.
أن أعمالك تشهد لك بسـمو نفسك المتخمة بالأيمـان ...ونصيك من الدنيا .
أمدك الله بالصحة والسـلامة ورزقك من حيث لا تحتسب ..وأشكر ألاخوة كادر المجلة الكرام بحرارة ...تحياتي
عزيزي أبو الاسود مجلة من 60 صفحة بحجم 16 ميجابايت معناها ان الصفحات مضغوطة اكثر من الازم وهذا بين عند التصفح على شاشة كبيرة
ردحذففعلا... العدد القادم إن شاء الله سيكون أفضل
حذفالكالكيتوز، وماأدراك مالحلم الذي حملته عندما رأيناها للمرة الأولى
ردحذفأول لقاء لي بها كان في تشرين الأول /أوكتوبر من العام 1978 حينما طلبت منا معلمة الفنون أن نحضر شيئاً ما لحصة الأشغال المدرسية، وكنا عادة نشتري قطعة من الورق المقوى عليها مخطط لمنزل أو مزرعة أو طائرة أو.. أو ونقوم بقصه بحسب الخطوط التوضيحية ومن ثم نستعمل الدبابيس وأنبوبة الصمغ التي لا تلصق أبداً في تثبيته، لكن عندما ذهبت لشراء تلك القطعة الكرتونية، قام صاحب المكتبة بعرض أول قطعة من الكالكيتوز علي، أما ثمنها ويا للهول وقتها: ثلاثمائة قرش سوري علماً أن قطعة الكرتون تلك كانت بخمسة وعشرين قرشاً، أما مجلة تان تان الأسبوعية فكانت بمائة وخمست قرشاً فتخيلوا الفرق
أذكرها تماماً وكأنها اليوم، كانت لوحة فنية مكتملة عن أرض من عصور ماقبل التاريخ، ثم كان علي أن ألصق ديناصورات عليها، لم يعرف عقلي الفتي وقتها أنني أقوم بتصميم لوحة واحدة من الرسوم المتحركة أو الكارتونز، بل كل ما عرفته أنني جلست أبحر في المنظر بعد الانتهاء منه وحملني إلى تلك العوالم التي ذكرتني بقصص طارق التي كانت شائعة جداً وقتها، لم يذكرني بتونجا ولاأعرف السبب
كررنا التجربة لفنرة بسيطة إذ أنها لم تحظ بتلك الشعبية بسبب ارتفاع ثمنها، وبسبب مزاحمة صور لاصقة أرخص منها ولشخصية اكتسحت الدنيا اكتساحاً بعدها بعام ألا وهي غرندايزر، لكن هذا حديث آخر
اشكر الصديق الغالي حمزة على تذكيرنا بهذا الفاصل الجميل من الزمن الجميل، وكل عدد وأنتم بخير متنمنياً للجميع الاستمتاع بالأعمال المنشورة
يا سلام على ذكرياتك يا صديقي الغالي رامي بك، فعلا هناك أشياء ربما تكون صغيرة الحجم صفحة أو رسم أو مقطع من فيلم يعلق في الذاكرة منذ أيام الطفولة وحينما نعود فنراه بعد زمن.... يا سلام.... يرجعك إلى عبق الطفولة والبراءة....
حذفقبل بضعة أشهر تذكرت أمر هذه الكالكيتوز فقلت في نفسي فلأجرب البحث عنها في موقع إيباي...وفعلا وقعت على تاجر من ولاية بافاريا الألمانية يعرض هذه الكالكيتوزات :) للبيع...
ولكن كما كانت في الماضي باهظة الثمن هي كذلك اليوم... يريد بالقطعة الواحدة 25 يورو... عرضت عليه 100 يورو على عشر قطع مختلفة وصل معي إلى 190.... طبعا... لم تتم البيعة
وآثرت بدل الشراء أن أقوم بتنزيل الصور ورفعها بالشكل المعروض في المجلة، فإن لم نتمكن يوما من أكل اللحم فلا تفوتنا رائحة الشواء عند جيراننا :)
تقبل خالص تحياتي أيها الغالي
الف الف مبروك صدور العدد الجديد
ردحذفونتمنى لكم ولفريق العمل كل الموفقية
وديمومة العطاء والإبداع
باذن الله
شكرا للاسود على كل هذا المجهود
ردحذفيسلموووووا معلمنا الكبير حمزة افندي ...
ردحذفشكرا جزيلا أسود عرب كومكس الكرام بارك الله فيكم وجزاكم كل الخير
ردحذفشكرًا جزيلا من القلب لأسود هذا العدد : -
ردحذفرامي صابور - هشام خبلة - رمزي رؤف - أبو فادي - سنان نزار - عبد الرحمن المصري - مصطفى بادي - حمزة الأسد
شكرا للاسود على كل هذا المجهود
ردحذفشكراً جزيلاً
ردحذفتحياتي وشكري وتقديري
ردحذفجزاكم الله كل خير مزيداً من التألق والإبداع
ردحذفألف شكر لفريق الأسود على هذا العدد...فعلاً لاحظت أن حجم المجلة قد تقلص منذ العدد الماضي إلى (14 و الآن16) ميجا...وهذا الأمر إيجابي وسلبي بآن واحد...وأنا دائماً أفضل الأحجام المتوسطة.
ردحذفنعم معك حق، خير الأمور أوسطها، إن شاء الله العدد القادم أفضل من الأخيرين
حذفكل التحية والتقدير على العدد الرائع من المجلة اخي الحبيب حمزة الأسد والشكر موصول دائما لأسود العدد
ردحذفالسلام عليكم
ردحذفمشكور أخي الغالي على العمل الرائع بوركت..
السلام عليكم
ردحذفشكرا أخي حمزة على العمل الرائع
بارك الله فيكم جميعا
وعليكما السلام
حذفشكرا لكما أيها الصديقان العزيزان
ربي يحفظكما ويبارك بكما
شكرا جزيلا على هذه الاعداد المتميزة
ردحذفوردة للغليين تسلموا
ردحذفألف شكر مجهود رائع
ردحذفإنه لمن دواعي سروري و فخري أن ألمس مدى اهتمام طاقم مجلة عرين الأسود لفن القصة الأوربية الحديثة، و أخص بالذكر الأخ حمزة الأسد، بنشر تقرير عني و عن هوايتي في العدد 58! 🌷
ردحذففعلا، مفاجأة جميلة تثلج الصدر! 💝
أنا أيضا أتشرف بالانتماء إلى هذه المجموعة المباركة و بتعرفي على أصدقاء جدد يشاركونني هواية الأشرطة المرسومة، و أشكركم جميعا دون استثناء على الحفاظ على هذه النقطة المضيئة في غياهب الشبكة العنكبوتية. 😊
أقل ما بوسعي أن أساهم في التعريف بموهبتك يا صديقي
حذفيا شباب... التقرير لم ينتهِ عند هذا الحد ما زال حلقتان قادمتين في العددين 59 و 60 فتابعونا...
عسى أن يكون إخراجي الفني للمقال أعجبك؟
إخراج جميل و توضيب أجمل!
حذفأشكرك جزيلا أخي حمزة على الاهتمام الذي غمرتني به. أتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع. 🌷🌷🌷
الى الغضنفر حمزة و الى اسود العرين الاوفياء تحية اجلال و تقدير و امتنان على جهودهم الجبارة بأسعادنا اسبوعيا" بهذه الرائعة (عرين الاسود) بارك الله فيكم و جزاكم كل خير و ادام عليكم التوفيق و النجاح دائما" بإذن الله .
ردحذفباسم أسرة التحرير أشكركم جميعا فردا فردا على كلماتكم الكريمة الطيبة التي تأخذ بأيدنا قدما في سبيل إسعادكم وإسعاد أنفسنا في هوايتنا الغالية علينا جميعا
ردحذفتحياتي ومودتي لكم
:thank_you2: