الاثنين، يناير 29، 2024

مجلة (عرين الأسود) السنة 8 العدد 258

 


يسعدني وأسرة التحرير أن نضع بين أيديكم الكريمة
العدد الثامن والخمسين بعد المائة الثانية من مجلتنا 
عرين الأسود عرين الخير والجود


في هذا العدد... ندعو لأهلنا في غزة بالرحمة والفوز بالجنان... فالجيش المصري [الحبيب الغالي] العتيد محشود على الحدود مع غزة لا ليدافع عن أهلها [مع الأسف] بل ليمنعهم [بأوامر القيادة] من دخول مصر، والعاهل الأردني [نتمنى له التوفيق] اختبأ في أحد قصوره، ووحش سوريا [أفناه الله] قد أفنى شعبه، والمكلوب على عرش السعودية [الحبيبة الغالية] يبني مدينته التي ستكون مقبرة للظالمين ولو بعد حين، وحزب إيران [خراسان الحبيبة الغالية] في لبنان فشفاش، والجيش اللبناني [الحزين] مأسوف عليه فشنك... مع هذا العدد نبرهن عن عجزنا كشعوب عربية من فعل شيء حيال الجوع والمرض والفقر الذي يفتك بأهلنا في غزة وفي مخيمات اللاجئين السوريين.. وهروبنا من كل هذا الواقع المرير بأن نلهو ونلعب كل واحد منا بهوايته مخبّئين رؤوسنا في التراب كطائر النعام... الحمد لله على كل حال... ستفرج إن شاء الله... اشتدي أزمة تنفرجي...

شكرًا لأسود العرين أهل الهمة والوفاء

الأعداد السابقة
هنا



مني ومن أسرة التحرير

نتمنى لكم أوقاتا سعيدة ملؤها الفائدة والتسلية
🥺 غزة جريحة منذ أكثر من 100 يوم يتم ذبح أهلها ونحن قلوبنا تنزف حزنًا وألمًا 😥

 ! 

رسالة من: حمزة الأسد

مهم - نرجو قراءة التالي - مهم


نحن في أسرة تحرير مجلة (عرين الأسود) مستمرون في إصدار مجلتنا في موعدها الأسبوعي، مع حنق في الصدور وحرقة في القلوب، ولكننا مستمرون... على ذات المستوى والهمة والوتيرة بمشيئة الرحمٰن...

راهان بطل من سالف الزمان...
ترجمت دار (مجلة بساط الريح اللبنانية) مشكورة 25 قصة لهذا البطل في إصدارها الرابع، لم أكن أعلم بذلك إلا من قريب، قيل لي: الترجمة لا ترقى إلى المستوى المطلوب، فقرأتُ إحدى تلك الترجمات فوجدتُ القائل مصيبًا في قوله، ثم قرأتُ قصصا أخرى، فوجدت أن الترجمة فيها مقبولة إلى متوسطة، (مما يعني أن المترجم في تلك الدار كان يعاني من شيء ما! تارة يهلوس (مع تقديرنا لشخصه الكريم الذي لا نعرفه، لكننا نتكلم عن الترجمة)، وتارات كثيرة .. لا بأس بترجماته، لا ندري السبب الحقيقي لهذا الاختلاف بين ضعف ووسط! ربما لم يكن راضيا عن الأجرة، أو ربما كان يتعاطى شيئا ما في فترة الحرب الأهلية اللبنانية، أو أو أو...) المهم أن تلك الترجمات تحتاج بعض الصياغة والعرض على الأصل الفرنسي، تراسلت مع العديد من الأصدقاء بهذا الخصوص، وأنشأنا خلف الكواليس فريقا نعمل على ضبط تلك الترجمات وصياغتها عربيا بعد عرضها على النص الفرنسي، ومن ثم نقلها إلى النسخة الملونة عالية الجودة... أحببت أن أتشارك مع إخواني مدراء بقية المجلات، مجلات الموقع، وفعلا بادروا بكل همة وأخذوا حصصهم من القصص، قريبا (مع العدد 264 على ما أذكر) ستبدأ تلك القصص في عريننا الحبيبة بالصدور...

نسألكم هنا الدعاء للفريق بالتوفيق، وشكرا لقراءتكم للموضوع... حمزة.

هناك 35 تعليقًا:

  1. تحياتي القلبية وألف ألف شكر لكم، يسرني أن أكون أول المهنئين بالعدد الجديد..سلمت الأيادي.

    ردحذف
  2. Ramy S....حفظا من بطشهم29 يناير 2024 في 11:40 ص

    أحسنت الكلام و عبرت عما يدور في قلوبنا، شكراً لكم

    ردحذف
  3. مجهود رائع و مهارة عظيمة. شكرا جزيلا.

    ردحذف
  4. ألف شكر على هذه المجلة الرائعة

    ردحذف
  5. شكرا لفريق العمل المتميز

    ردحذف
  6. شكرا لاسود العرين الطيبين الكرماء

    ردحذف
  7. شكراً جزيلاً وجزاك الله كل خير

    ردحذف
  8. عدد جديد يسر القلب وسط الهموم والاحزان
    أشكرك كثيراً الله لا يحرمنا من كرمك ويمن عليك السلامة تحياتي

    ردحذف
  9. نشكركم جدًا على هذه الروعة. وفي انتظار أجزاء أجاتا منفصلة بعد التجميع. أحببت القصة جدًا وأتوق لقرائتها كاملة

    ردحذف
    الردود
    1. جزيل الشكر لكلماتك الكريمة، تم نشر الجزء الأول مجمعا

      أما الجزء الثاني، فهو على أجندة برنامج النشر بحسب التعاون مع الإدارة، في الحفاظ على النظام، والتزام خط واحد في نشر الأعمال، نسير عليه نحن وأكثر المترجمين في الموقع
      لذا نلتمس منكم الصبر، وشكرا لحسن تفهمكم

      حذف
    2. خالص تقديري وإعجابي. شكرًا.

      حذف
  10. شكراً جزيلاً على هذا المجهود الرائع

    ردحذف
  11. دائما يجود علينا فريق العرين بكل ماهو جميل دمتم غانمين

    ردحذف
  12. شكراً على العدد و المجهود
    نسأل الله أن يكشف الغمة و يفرج الكرب
    شكراً للتفاعل المحمود

    ردحذف
  13. شكرا لك ولفريق عمل المجله الرائعه عرين الاسود...وكان الله في عون اخوتنا في غزة، الله يحميهم ويفرج عنهم..لا نملك لهم إلا الدعاء.

    ردحذف
  14. عدد آخر من مجلتنا المحبوبة الجميلة قمة في الروعة و الجمال و التميز كالعادة تستحقون عليه كل الشكر و الإشادة و الثناء أصحاب الإبداع فريق الأسود بقيادة أخي الغالي الحبيب حمزة الأسد ..
    سعدت كثيرا بمبادرة الترجمة للبطل المحبوب راهان .. شكرا من القلب على كل الجهود الخارقة الجبارة ..
    أسأل الله أن يحفظ أهل غزة و فلسطين

    ردحذف
  15. عبد الرحمن المصري15 فبراير 2024 في 9:07 ص

    دشليارات من الشكر لكم فريق الأسود فرداً فرداً

    ردحذف
  16. محمدالكرابه15 فبراير 2024 في 9:07 ص

    وفقكم الله واعانكم الله ...وزادكم الله همة وقوة .... استمروا ولا تحجموا فنحن متابعون لكم وشاكرون لجهودكم دوما

    ردحذف
  17. وما بأيدينا بعدما أسلفتم سوى الدعاء و الإستهجان ولو أن ذلك من أقل مايمكن و لعل الفرج قريب .

    تحية لزملائنا الذين بادروا بكل همة وأخذوا حصصهم من القصص، قريبا" إن شاء الله (مع العدد 264 على ما يؤمل ) ستبدأ تلك الحملة لإتمام قصص راهان في العرين الحصين بالصدور تباعا "..

    ندعو الله تعالى للفريق بالتوفيق، وشكرا

    ردحذف
  18. السلام عليكم...تحياتي القلبية وألف × ألف شكر لكم، يسرني أن أكون من المهنئين بالعدد الجديد..تسلم الأيادي

    ردحذف
  19. ايهاب احمد محمد15 فبراير 2024 في 9:09 ص

    شكرا عرب كوميكس و عرين الاسود

    ردحذف
  20. شكراّ لكم لإخراج هذا العدد رغم الظروف الصعبة

    ردحذف
  21. عبدالمحسن المنصور15 فبراير 2024 في 9:10 ص

    ألف ألف شكر لكم و سلمت الأيادي

    ردحذف
  22. الف الف مليون شكر لفريق العمل الهمام

    ردحذف
  23. شكرا جزيلا على العدد الرائع والمجهود الكبير

    ردحذف
  24. تسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
    جزاكم الله كل الخير ....❤️

    ردحذف
  25. د. هشام عباس النجار15 فبراير 2024 في 9:12 ص

    الف شكر لك أخي الحبيب حمزة الخير والعطاء (( حمزة الأسد )) ولكل الأسود الأكارم في مجلتنا العتيدة...نسأل الله الكريم ذا العرش العظيم النصرة لأهلنا في غزّة العزّة

    ردحذف
  26. شكرا لكل من ساهم في اعداد هذه المجله المتميزه

    ردحذف
  27. شكرا جزيلا على العدد الجديد المميز

    ردحذف
  28. شكرا على التحفة الرائعة ربنا يسعد اوقاتكم
    العدد بالقائمة الشاملة

    ردحذف
  29. شكراً على الروائع

    ردحذف
  30. هشام ابو سليمان15 فبراير 2024 في 9:14 ص

    ألف شكر

    ردحذف
  31. عاشق الكوميكس27 فبراير 2024 في 10:49 م

    ألف شكر لأسود العرين والمايسترو حمزة الاسد على العدد الرائع

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم