الاثنين، سبتمبر 09، 2024

مجلة (عرين الأسود) السنة 8 العدد 290


🥺 غزة والسودان جريحان يتم ذبح أهلهما ونحن قلوبنا تنزف حزنًا وألمًا 😥 
اللهم نجّهم من عدوّك وعدوّهم يا أرحم الراحمين
نضع بين أيديكم الكريمة
العدد التسعين بعد المائة الثانية من مجلتنا 
عرين الأسود عرين الخير والجود


إنه الأخ الصديق محمود عبد الهادي المحترم الذي تصدّى لسلسلة (صندوق الشر) فعقد الهمة والعزيمة على تعريبها ويا لها من دقة لغوية ومعلوماتية تلك التي أولاها فأخرج لنا الجزء الثاني بعنوان (الكسل) وهو من أولى أعماله في الإعداد الفني والذي سيتجوهر مع الأعمال القادمة. وفي عددنا هذا بداية سلسلة (كارميلا كريم) التي أعجبتني جدًا، فهي تحاكي واقع حال العرب المهمّشين في فرنسا وتسلّط الضوء على معاناتهم وأسباب انتشار البطالة الموصلة للشغب والعنف عند الشباب، يتم عرض ذلك بطريقة ذكية ضمن السطور لذا علينا أن نفهم ونستنتج.. وهي من أواخر أعمال صديقنا الغائب الحاضر أبي فادي المحترم، رفع الله الغمة عنه وأعاده لهوايته ولرفاقه سالمًا غانمًا غير فاقد ولا مفقود.

شكرًا لأسود العرين أهل الهمة والوفاء
شكرًا لقرّاء مجلة عرين الأسود الأذكياء

الأعداد السابقة
هنا



من أسرة التحرير ومني

نتمنى لكم أوقاتا سعيدة ملؤها الفائدة والتسلية
.

هناك 53 تعليقًا:

  1. صباح العرين .. صباح الموهبة والإبداع .. سلمت الأيادي

    ردحذف
  2. شكرا جزيلا لفريق العمل

    ردحذف
  3. حفظ الله أسود العرين جميعا

    ردحذف
    الردود
    1. حفظك الله أيها القارئ المخلص المتابع

      حذف
  4. إن هي إلا خطوات قليلة تفصلكم عن الرقم 300، رغم أن كل عدد لديكم بحد ذاته هو متفرد ومتكامل الجودة والاتقان والعمل المخلص المتفانِ
    ترفع لكم القبعة بكل مودة

    ردحذف
    الردود
    1. كلك ذوق يا أخي أبا أندريه، بارك الله فيك وشكرا لكلماتك الكريمة
      من العدد ٥٠ لغاية ١٥٠... لمائة عدد كنت عماد العرين
      لك جزيل الشكر والعرفان والامتنان

      حذف
    2. أشكرك ابو يوسف

      حذف
  5. من أجمل القصص"ألامو"Alamo".
    أحسنتم الإختيار،حفظكم الله و شكرا.

    ردحذف
  6. حازم إبراهيم11 سبتمبر 2024 في 2:35 م

    قصة ولا كل القصص الامو الفلم الذي شاهدناه في سنوات الثمانينات مرارا وتكرارا حفظكم الله⚘

    ردحذف
  7. د. هشام عباس النجار12 سبتمبر 2024 في 5:30 م

    الـف شكـر لـك أخـي الحبيـب (( حمـزة الأسـد )) حمـزة الخيـر والعطـاء و لكـل الأخـوة الأسـود الأحبــاء .. سائليـن المـولى القديـر الرحمــة والنصـرة لأهلنـا فـي غـزة الغـزّة والسـودان و كافـة بـلاد العـرب والمسلميـن...وأن يجعلهـم مـن الغانميـن الآمنيـن .

    ردحذف
  8. :d_book: شكرا جزيلا لكم

    ردحذف
  9. الكادر ، الذي تنهار فيه القصور التي بناها الأب في خياله، يقول كل شيء 😔

    لازال لدي صعوبة في فهم كيف استطاع الرسام شرح معاناته العميقة بهذه الطريقة، لكنه أبدع في ذلك ..
    وهذه المرة أقرأ الرواية من جانب الأب، المظلوم عادة ، في هذه القصص..
    سبحان الله.. كل مسخر لما خلق له

    لكل أبطال العرين ولكل أبطال هذا الموقع العظيم :
    شكرا لمشاركتنا ما قرأتم واخترتم وأثر بكم .. شكرا لإغنائنا ثقافة وشعورا..
    كل عمل معروض في هذا العدد يستحق الملاحظة والنقاش .. وكل شخص اجتهد وشارك يستحق كل الشكر والامتنان..
    تحية احترام وتقدير كبيرة للجميع 🌺

    ردحذف
  10. الشكر لعرين الاسود وأرجو الله أن يتقبل دعائكم

    ردحذف
  11. الف الف مليون شكر لفريق العمل بالمجلة

    ردحذف
  12. شكرا لفريق العمل المتميز

    ردحذف
  13. شكرا جزيلا لكم مترجمنا حمزه الأسد ..وأسره تحرير المجله الرائعه عرين الاسود...

    ردحذف
  14. ألف شكر على هذه المجلة الرائعة

    ردحذف
  15. عبد الرحمن المصري12 سبتمبر 2024 في 5:33 م

    صفحات هذا العدد من قمة ما رأيت في التعبير عن المشاعر، الرسّام عبر ما بخاطر أي أب يعلم أن ولده يعاني من هذا الأمر، والله نفس المشاعر تماماً بالنسبة لي.
    انهيار الأب تالياً وسقوطه في بحر من الظلام. :mebiro_01:
    وقبل ذلك عندما كانت المختصّة تحدّثهم ، كان يشعر بأنها تحدثه بالصينيّة!! (نفس شعوري وانهياري عندما أخبرتني المختصة عن تأكدهم من توحد فريد رغم معرفتي بذلك يقيناً). :mebiro_01:
    عدا أنّني كنت قد بدأت أجمع قصص كوميكس ولو بالألماني لأجل فريد، لكن.. عندما علمت توحّده توقفت تماماً إلا ما ندر. :mebiro_01:
    نفس كلمة مارك في هذه الصورة:
    https://www.mediafire.com/file/i6vn34fq75vugoz/%D8%AA%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA.png/file
    هذا الكوميكس جيّاش بالمشاعر، والمشاعر فيه مستمرة، فترقبوا تتمته على صفحة العرين أسبوعياً.
    الكوميكس فعلاً متنفَس للمشاعر. :mebiro_01: :mebiro_01: :mebiro_01: :mebiro_01: :mebiro_01: :mebiro_01:

    شكراً للأخت هديل على مشاعرها الصادقة، حمى الله ولدك ابراهيم وجعله قرة عين لك.

    شكراً ابا يوسف.. شكراً لكل أفراد العرين.. شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً ثم شكراً :thank_you2: :thank_you2: :thank_you2: :thank_you2:

    ردحذف
    الردود
    1. أخي العزيز أبا فؤاد .. توقفت عند هذه النقطة كثيرا .. وكنت سأذكرها أيضا في تعليقي .. بالنسبة لنا ، ولرسام القصة .. هذه اللحظة بتحرق القلب.. ومرت معي أيضا فيما يخص إبراهيم لأنه لا يحب القراءة أساساً .. الحمدلله على كل حال .. حفظ الله لنا أولادنا جميعا ووفقنا جميعا لما يحب ويرضى

      حذف
  16. شكراً جزيلاً على العدد الجديد

    ردحذف
  17. شكراً جزيلاً وجزاك الله كل خير

    ردحذف
  18. عن نفسي.... حينما وصلت لذلك الكادر حيث انهارت دنيا هذا الأب... لم أتمالك الدموع....

    قرأت القصة صفحة صفحة... وكلما أعاود مطالعتها تمسكني حرقة في حلقي... وشعور بأنني أريد أن أحنو وأعطف على جميع أطفال هذا العالم المرضى والمنكوبين...

    أبو فؤاد، أنت إنسان عالي الإنسانية ومرهف الأحاسيس جدًا
    وأنا جِدُّ مسرور بأنك تشاركنا هذه الهواية، وأن الله كتب لنا أن نتعرّف عليك

    حفظك الله، حفظ الله ولدك فريدًا وفؤادًا وسائر ذريتك
    وجعلك وأهل دارك من السعداء في الدارين، آمين.

    ردحذف
  19. شكراً جزيلا بارك الله فيك أستاذنا العزيز وفي باقي فريق الأسود الأعزاء وجزاكم كل الخير.

    ردحذف
  20. كل التحية لفريق عرين الأسود :victory:

    ردحذف
  21. جــــــــالشكـــــــرــــزيل

    ردحذف
  22. الف الف شكرااااااااا

    ردحذف
  23. شكرا جزيلا. على الجهد المستمر

    ردحذف
  24. مجهود رائع شكرا جزيلا ...

    ردحذف
  25. مبهرون و مثيرون للإعجاب بتعاونكم المتميز .

    ردحذف
  26. من المؤسف أن عشاق مجلة تان تان العربية لم يتحدّثوا عن القصة القصيرة في هذا العدد
    رغم أنها في صميم ذكرياتهم خاصة لشخصيّتَين من شخصيات الفنان أوكلير، كل شخصية من سلسلة
    هل انتبه أحد لذلك؟
    المجلة للقراءة أيها القرّاء

    ردحذف
    الردود
    1. أنا لم أعرف من هو العجوز .. ظننت أنه سيمون النهر في المستقبل .. فمن هو العجوز ؟؟

      حذف
    2. هل الرجل العجوز الذي مع سيمون النهر هو شخصية الرجل العجوز و الذئب ذو الأقدام الثلاث أم أنه الصياد يان نفسه عندما كبر في السن ؟؟

      حذف
    3. أحسنتما،
      الشخصية الأولى صح تمام التمام، إنه سيمون النهر
      بالرغم من أن القصة -من حيث العنوان- ليست له، ولم تحدّد هويته
      ولن يعرف ذلك إلا قرّاء تان تان

      أما العجوز... فلقد أحسنت أخي المسافر، أنت أصبت الهدف، وعرفت القصة المقصودة،
      لكنه ليس يان، وإنما أحد الثلاثة الذين قابلوه وصديقه الهندي "اليد الطويلة"، وضمّدوا جرحه.

      حذف
  27. محمد خالد اغا12 سبتمبر 2024 في 5:38 م

    خالص تحياتى وتقديرى ودعواتى بتسديد الخطى لكل من ساهم فى هذا العدد لكم جميعا جزيل الشكر

    ردحذف
  28. لكم مني خالص التحية والتقدير

    ردحذف
  29. عادل السيد ابو بسام12 سبتمبر 2024 في 5:39 م

    ألف شكر

    ردحذف
  30. عدد جديد من مجلتنا المحبوبة في قمة الروعة و التميز كالعادة .. متنوع و ممتع بمعنى الكلمة ..
    شكرا من كل قلبي على كل هذا العطاء و المجهود الكبير المتواصل أخي المعطاء بلا حدود حمزة الأسد و فريق الأسود المبدع ..
    أسأل الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء و أن يحفظكم و يسعدكم :give_rose: ..

    ردحذف
  31. شكراً جزيلاً لجميع المساهمين في إصدار هذة المجلة المميزة ..

    ردحذف
  32. ايهاب احمد محمد12 سبتمبر 2024 في 5:40 م

    شكرا جزيلا

    ردحذف
  33. شكرا جزيلا

    ردحذف
  34. سلمت الأيادي ...................

    ردحذف
  35. تسلم الايادى وشكرا جزيلا على مجهودكم الرائع
    جزاكم الله كل الخير ....... :heart:

    ردحذف
  36. شكرا جزيلا

    ردحذف
  37. طالما العدد زاد وزنه و اكتظ بما لذ و طاب ..... طمع بطمع ............. عاوزيين العدد 300 يبقى عدد خاص (مثلا و بكل جشع يكون 300 صفحة) ..... طبعا اخى حمزة ابتسم و شمر عن ساعديه ..... و لكن لاشياء اخرى :punish2:
    تحياتى لكل القائميين على العرين
    العدد بالقائمة الشاملة

    ردحذف
  38. مجلة اقل ما يقال عنها (( تحفة رائعة )) طبعاً هذا بفضل جهود اخي الكريم حمزة ابا يوسف
    و فطاحل كتيبة العرين الاوفياء حفظكم الله و اسعدكم دنيا و آخرة

    ردحذف
  39. جزاكم الله كلَّ خير .

    ردحذف
  40. عاشق الكوميكس16 سبتمبر 2024 في 1:36 م

    تسلم الايادي اخي العزيز حمزة الأسد على العدد المميز دائما والشكر موصول لأسود العرين

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم