الأحد، أكتوبر 20، 2024

آلامو (1) على الخط الأمامي

السلام عليكم، مرحبًا بكم

هل فنجان القهوة برائحته المنعشة في أيديكم؟ إذًا هو أوان قراءة هذه القصة المشوقة


فريق العمل
السيناريو: Dobbs
الرسم: Perovic - Pezzi
التلوين: Quemener
ترجمة وإعداد فني: عبد الرحمن المصري أبو فؤاد
قصة مجمعة من مجلة عرين الأسود

معلومات عن الألبوم
سنة الإصدار: 2011
دار النشر الفرنسية: Soleil
دار النشر الألمانية: Zack
عدد الصفحات: 46
النوع: الغرب الأمريكي, تاريخ
عدد الألبومات: 2
الحالة: منتهية, مشروع ترجمة
للمزيد من المعلومات: هنا

القصة
لن تنسوا أبدًا ألامو! في 22 أبريل 1836، في معركة سان جاسينتو، وخلال عشرين دقيقة من القتال الوحشي، ذبحت القوات التكساسية عدداً هائلاً من الجنود المكسيكيين وهم يهتفون بوضوح: «تذكروا ألامو!». هؤلاء الجنود لم يرحموا أحداً، ولم يتركوا أي ناجين، حتى أنهم قضوا على الجرحى. كان ذلك منعطفًا حاسمًا ونقطة تحوّل في استقلال تكساس. لكن ما الذي حدث حقًا في ألامو ليؤدي إلى هذا الجنون؟ "... هذا ما ستعرفونه في هذه السلسلة.
القصة تم عرضها في مجلة العرين من العدد 287 لغاية 295.


رابط التنزيل
ميديافاير

كلمة أخيرة
جزيل الشكر لفريق العمل

مع تحياتنا نحن أسود العرين و
كلمة شكر ودعاء بخير يسعداننا
.

هناك 9 تعليقات:

  1. إنها القصة التي لا تلبث أن تتحوّل إلى إعصار رهيب بأحداثها ونصوصها ورسومها وحبكتها المشوقة، ويغلّفها زينة.. تلك اللغة.. رصينة الإنشاء، واضحة التعابير، جليّة المعاني..
    يقدر العديد من مترجمي الموقع على سبك ترجماتهم بهذه القوة والسلاسة، لكن من يقدر أن يحافظ على قوتها مع هذا الإنتاج الغزير؟ وليس ترجمة فحسب! بل إعداد فني رائع يراعي المؤثرات الصوتية البصرية بأجمل حلة وأغلفة بأبهى هيئة!

    إنه أنت أخي أبو فؤاد العزيز، حفظك الله ورعاك وزادك من فضله ونعيمه
    لك جزيل الشكر وخالص الود والامتنان والعرفان والتقدير
    وإلى مزيد من روائعك... وبانتظار مجلة فريد بعددها الجديد بفارغ الشوق.

    ردحذف
    الردود
    1. عبد الرحمن المصري20 أكتوبر 2024 في 5:56 م

      أشكر كلماتك في حقي ، أبا يوسف الغالي

      هذه أولى أعمالي الجديدة المنتهية في العرين، وبإذن الله سيتبعها المزيد والذي أرجو أن يكون على مستوى من الإثارة والحماسة والقوة.
      الأحد القادم بإذن الله عمل آخر تم الانتهاء منه في عرينكم الجميل 🌷🌷🌷🌷🌷🌷

      حذف
  2. د. هشام عباس النجار20 أكتوبر 2024 في 3:32 م

    غمرتنـا بجـم فضلـك فأعجزتنـا عن حـق شكـرك أخي الحبيـب ((عبدالرحمن المصري)) محسن الإنتقاء و مجيد الأداء و مجزل العطاء..متعك الله بالصحة وأطال لك البقاء .

    ردحذف
  3. شكرًا جزيلا لكم على هذه المتعة

    ردحذف
  4. إبداع مستمر و تألق متواصل و مجهود كبير أخي المبدع المعطاء عبد الرحمن المصري فشكرا من القلب على كل ما تبذله من أجلنا نحن عشاق فن الكوميكس الجميل ..
    وفقك الله و متعك بموفور الصحة والعافية

    ردحذف
  5. جزيل الشكر عبد الرحمن المصري على تلك الملحمة التاريخية

    ردحذف
  6. نجدد التحية لطاقم مجلة أسود العرين والطاقم الأوروبي.

    ردحذف
  7. سلمت الأيادي أبو فؤاد على هذا الألبوم الجميل

    ردحذف
  8. إنها مفاجأة
    اولا : لاني فقدت الامل في اكمال واحدة من اعظم السلاسل 1800
    ثانيا : اني زرت القلعة بالفعل اثناء علاجي في امريكا في ولاية تكساس مدينة سان أنطونيو و لضعفي في اللغة لم افهم اهمية القلعة
    رابط موقع ويكيبيدي لمن يريد المزيد https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8 ... 9%85%D9%88
    الف شكر للجميع

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم