مجلة (عرين الأسود) السنة 8 العدد 281

🥺 غزة جريحة يتم ذبح أهلها ونحن قلوبنا تنزف حزنًا وألمًا 😥 

اللهم نجّهم من عدوّك وعدوّهم يا أرحم الراحمين

إنها ذكرى الهجرة النبوية الشريفة

على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم

نسأل الله تعالى أن يعيدها وغزة والسودان وسائر الأوطان بأمن وأمان وسلام واطمئنان 

كل عام وأنتم بألف خير

نضع بين أيديكم الكريمة

العدد الواحد والثمانين بعد المائة الثانية من مجلتنا 

عرين الأسود عرين الخير والجود

في هذا العدد بداية قصة جديدة لراهان والجميل فيها أنها من إعداد المتألق صاحب الهمة التي لا تفي الكلمات بوصفها الذي تتشرّف العرين بانضمامه إليها الأخ والصديق العزيز جدًا أبو فؤاد عبد الرحمن المصري، الذي خصّص للعرين أعمالًا كثيرة وفيرة رائعة مشوقة، لم تجد طريقها إليها بعد، بسبب ضغط أعمال الأسود، لكن نعدكم أنها ستصل إليكم على جناح العرين قبل نهاية العام بإذن الله تعالى...

قصتنا الكاملة لهذا العدد (جيجورتا) ليست مجرد امتداد أو ذكرى لسلسلة كبيرة، إنها مهمة شاقة للمؤلف وأكثر مشقة للمترجم، عليه أن يقرأ ما تمت ترجمته للعربية من ألبومات وهي شحيحة جدًا وأن يقرأ ما لم يترجم للعربية، وهذا ما فعله صديقنا الهمام محمود عبد الهادي صاحب العزم والجد والاجتهاد، فما يبدو سهلًا عاديًا، هو ليس كذلك أبدًا، وهذا الجهد يبذله كل من يترجم قصة من قصص مجلد ذكرى ٧٧ سنة، وهذا ما ستعايشونه قراءنا الكرام، مع قراءة هذه القصص، لا، بل جميع قصص عريننا، إنهم فريق الأسود يا سادة، الذين يُطوّعون الصعاب ويجعلونها من قبيل السهل الممتنع، الذين جعلوا المجلة (أسبوعية) وكأن هذا أمرٌ عاديٌ طبيعيٌ وهو ليس كذلك إطلاقًا، لكن هنا تقبع القوة وهنا مكمن السرّ والهيبة... ليس تمادحًا ولا تملقًا بل اعترافٌ بالجميل وإعطاء أصحاب الجد والجهد حقهم من التقدير والوفاء، وهنا دوركم أيها القرّاء الكرماء، فالقارئ الكريم لا يبخل بكلمة صدق و...

شكرًا لأسود العرين أهل الهمة والوفاء

شكرًا لقرّاء مجلة عرين الأسود الأذكياء

الأعداد السابقة
هنا

249 عدد دفعة واحدة

ميديافاير

من أسرة التحرير ومني

نتمنى لكم أوقاتا سعيدة ملؤها الفائدة والتسلية

.