الاخوة الكرام في مدونة أسود الحق
تحية طيبة وبعد
يسعدنا أن نضع بين أيدكم العدد الخامس والعشرين من السلسلة الطيبة، المتميزة، الرائعة والهادفة
(قصة وعبرة)
هذه السلسلة تحوي وتضم أجمل الحكايات والفوائد لنا ولأبنائنا وبناتنا
وهي قصص واقعية مأخوذة بعناية من كتب التراث الإسلامي وكتب التاريخ ليعم النفع بها
ألقاكم على خير مع عدد جديد
ولا تحرمونا من مشاركاتكم الطيبة ودعواتكم الكريمة
اخيرا حصلت على شرف ان اكون اول شاكر لك على روائعك
ردحذفمشكور اخى الحبيب على القصه وعلى الهديه
الف مبروك للعدد الجديد الرائع .. أسف أنا داخل من موبايل وسأحمله قريباً جداً
ردحذفجزاك الله كل خير
بارك الله بك أخي حمزة. قصّة معبّرة ندعو الله أن يجعل مثل ثواب نشرها في ميزان حسناتك.
ردحذفجزاك الله خيرا اخي العزيز حمزه على الهدايا الرائعه
ردحذفجعلها الله في ميزان حسناتك
شكرا جزيلا أخي حمزة فأنت مبدع كعادتك دائما و تشكرا على الهدية الرائعة و جزاك الله خيرا و جعلك من سكان جنات النعيم
ردحذفتسلم أخي الكريم هذا من ذوقك الرفيع حفظك الله وسعيد بك وبكلماتك الطيبة
ردحذفأطال الله في عمرك أخي الكريم حسين إبراهيم ورزقك الصحة والعافية ومتّعك بالنجاح في الدنيا والآخرة
رفعك الله درجات وزوّدك التقى والنقى وبلّغك مراتب العلى في جنات النعيم أخي الكريم حسن
جمعنا الله معًا تحت لواء سيد العالمين أخي الكريم حفظك الله
آمين، ولك مثل ذلك، بارك الله بك ورفعك في الدنيا والآخرة علمًا وتقى وغنى، هذا من لطفك وذوقك الكريم أخي علي رضا
سلمت يداك أخى حمزة
ردحذفاسعدك الله فى الدنيا و الأخرة
آمين، جمعا إن شاء الله، أخي محمد الكريم
ردحذفدائما اصل الى قصصك متأخرا
ردحذفورغم ذلك لا املك نفسى الا ان ارد عليك وادعو لك بالخير الخير كله .....خير الدنيا والاخره
حفظك الله ذخرا
لا تحرمني ردودك فأنا أنتظرها لو بعد خمسين سنة لما تحمله من خير وشد عزيمة
ردحذفجزاك الله خيرا اخى الفاضل حمزة و معذرة على التاخير فى الرد فكما سبق ان اوضحت فظروف عملى هذه الأيام مربكة ولك الف مليون تحية
ردحذفيسعدني تشريفك في موضوعاتي وأحزن إن افتقدها لذلك أشعر بفرح كبير الآن أكرمك الله أخي الكريم بسام وقواك الله ويسر لك أمورك وأعمالك
ردحذفشكرا لك اخ حمزة الأسد لقصتك تبدو لي جميلة قبل تحميلها..
ردحذفالله يكرمك أخي الكريم وهذا من ذوقك بارك الله بك وردك الكريم هذا زاد من سروري
ردحذف