الاخوة الكرام في مدونة أسود الحق
تحية طيبة وبعد
يسعدنا أن نضع بين أيدكم العدد الثامن من السلسلة الطيبة، المتميزة، الرائعة والهادفة
(قصة وعبرة)
هذه السلسلة تحوي وتضم أجمل الحكايات والفوائد لنا ولأبنائنا وبناتنا
وهي قصص واقعية مأخوذة بعناية من كتب التراث الإسلامي وكتب التاريخ ليعم النفع بها
رابط التحميل
ألقاكم على خير مع عدد جديد
ولا تحرمونا من مشاركاتكم الطيبة ودعواتكم الكريمة
حكمه العدد جميله جدا
ردحذفو هي دعوه جميله منك استاذ حمزة لنبذ التعصب و الكراهيه من القلوب
شكرا جزيلا
السلام عليكم،
ردحذفأخي الحبيب حمزة، أدعو الله أن يفرّج عنك ما أهمّك وأغمّك. وأذكّرك بقول " لا حول ولا قوّة إلّا بالله" فقد ورد أنّها تنفع لتسعين داء أقلّه الهمّ. ولا تنس قراءة الفاتحة لما فيها من أسرار ومنافع.
وأنا لم أقرأ القصّة بعد وأعود إن شاء الله بعد المطالعة.
شكرا اخي حمزة الأسد على هذه السلسلة الرائعة واعود لك ان شاء الله بعد الأطلاع والتحميل ولك مني كل تحية وسلام
ردحذفأخي الحبيب حمزة، القصّة كلّها عبر ودروس فمن التوكّل على الله إلى الإستعانة بالدعاء إلى تفويض الأمر لله تعالى ثم العفو عند المقدرة. بارك الله بك اخي حمزة ورزقك وإيّانا الجنّة.
ردحذفشكراً على القصة
ردحذفشكرا لك يا أسد
ردحذففانت حق الأسد بأفعاله و أقواله
فليس كل من ادعى انه اسد هو اسد
فجزاك الله خيرا عن هذه السلسلة الرائعة و عن كل حرف كتبته لإسعاد مسلم او إصلاح
الف شكر يا أسد المنتدى
ردحذفوالله قصصك رائعة وتحمل من الخصال
الحميدة الشيء الكثير .. جزاك
الله كل خير , وأن شاء الله يعطيك
على قد نيتك , ويرزقك من حيث
لا تحتسب , وأن شاء الله لي عودة بعد القراءة
والله أنت أسد .. الله يحفظك يارب
شكراً على القصة و العبرة الجديدة عزيزي حمزة الاسد
ردحذفو ألف مبروك عودة الاعزاء عفت عفيفي والأخ سعود
اشكرك على إهدائك الرقيق يا اخي حمزة
ردحذفالرسوم جميلة و معبرة .. هل هي من رسمك و أ فكارك ؟
أيضا هي جميلة لما فيها من عبرة و كيف أن الظلم و الطمع لا يغني
صاحبه مهما حدث
جزاك الله خير يا حمزة الاسد و رأي أن تستمر على هذا
المنوال لتكون تذكير دائما للمؤمنين
أشكر جميع الاخوة الكرام الذين شرفوني بكلماتهم الطيبة
ردحذفوأدعو الله لكم جميعا أن يسددكم لكل خير يحبه الله تعالى ورسوله الكريم عليه السلام
والهدية على الخاص ستصل لكل محب تفاعل في هذا الموضوع
أخي الكريم سعود، ليتها كذلك، هي من رسم أحد الأفاضل الكرام يعمل في دار نشر تطبع كتب دينية وهذه السلسلة خيرية لنشر المفاهيم الاسلامية والخصال الحميدة والكلمة الطيبة بين الناس، وهذه القصص مأخوذة إما من الحديث الشريف أو من كتب العلماء التي تعني بالعبر الواقعية، وهذه القصة بالتحديد (الشرطي والصياد) قصة حقيقية واقعية حصلت في اليمن.
ردحذفاشكرك جزيل الشكر على الاهداء الرقيق
ردحذفواحيى فيك نفسك الفاضله واخلاقك الكريمه وهمتك العاليه