الأحد، سبتمبر 12، 2010

غنيمة العقرب (قصة كاملة)



تحية طيبة لكل عشاق الكوميكس وخاصة جماعة البند ديسينيه
يسعدني أن أضع بين أيديكم هذا العمل الفني التحفة الذي جمع بين الكاتب الفرنسي ميشيل روشا والرسام الكولومبي ديغو كوردوبا اللذان حملانا عبر الصحراء الجزائرية مع مغامرة شيقة تقودها صحفية فرنسية اسمها سوفي والاسترالي هارلم حيث كانا يبحثان عن المغامرة في صحراء الصحارى وعلى إثر تعطل سيارتهما تبدأ مغامرة جديدة مع الطوارق، من هم الطوارق وما هي تفاصيل هذه المغامرة ومن هو باتريك وكيف التقى بعالم الزواحف والحفريات جون وكيف تنتهي هذه المغامرة ... كل هذا تقرؤونه في هذا العدد
للمزيد عن القصة من هنـــا

أتمنى أن ينال هذا العمل على إعجابكم وأن تستمتعوا بالقراءة كما استمتعت أنا بالترجمة
أترككم مع رابط القصة

أهدي هذا العمل إلى كل عشاق البند ديسينيه (فن القصة المصورة الأوروبي)
وأخص بالذكر صديقنا
م. أحمد مسعد
نلقاكم على خير وننتظر آراءكم وتعليقاتكم ودعواتكم فلا تحرمونا منها

هناك 36 تعليقًا:

  1. لقد قرأت هذه القصة طبعاً من تقديمكم وهي من القصص التي فتح لي معرفة بوجود قصص لا نعلمها وفنانين لم نرى لهم أعمال أعمالهم جيدة وهذه القصة جيدة من ناحية الرسوم والأحداث رغم أبتعادها عن مجرى المغامرة بعض الشيء لكن الرسوم جميلة ومريحة وواضحة , وهناك عالم من القصص الأروبية يختلف و ينتمي لكل أنواع الكوميكس التي تتناسب مع الأعمال والأذواق العامة سواء فكاهية او قصص روائية او مغامرة
    فشكرا لك لأضافة هذا الفن الى ثقافة الكوميكس وانتشارها
    جزاك الله الف خير

    ردحذف
  2. شكراً جزيلاً على هذه القصة الجميلة من ناحية الرسوم والحبكة والترجمة المتمكنة جداً.

    ردحذف
  3. شكرًا لكما على تشجيعكما الكريم الذي بعث السرور في نفسي كما أتمنى أن تنال بقية الأعمال على إعجابكما وهناك في الطريق بعض السلاسل التي أترجمها حاليًا للموسوعة من البند ديسينيه أظن ستعجبكما، شكرًا مجددًا

    ردحذف
  4. اشكرك اخى العزيز على القصة ...

    ردحذف
  5. شكرًا لك على المرور الكريم

    ردحذف
  6. أسعدنى للغاية مشاركتكم هنا أخوتى الافاضل اسود الحق
    شكرا على القصة الجميلة وبارك الله فيكم

    ردحذف
  7. هذا من ذوقك الراقي يا غالي أكرمك الله بكل خير ونحن يسعدنا أن نكون هنا أيضًا معكم

    ردحذف
  8. سعادتى كبيرة أخى العزيز للأسباب التالية:
    1 - فريق التجميع يزداد أخاً عزيزاً
    2 - قسم البوند ديسينييه مازال هناك من يذكره (يرجى مراجعة عدد الردود بالقسم الفترة الماضية)
    3 - القصة بالطبع
    مع خالص شكرى وتحياتى

    ردحذف
    الردود
    1. وأنا بدوري أشكرك لقبولي عضوًا متواضعًا بينكم في فريق التجميع الحبيب، وأشكرك لكلامك الكريم المشجع، ولا تقلق على قسم البوند ديسينيه فوجود تان تان الجديدة منبع وافر وسد منيع لهذا القسم ولا أنسى الأخ الحبيب الغالي حسين النقيب وترجمته للسلسلة الرائعة (لاكي لوك) وكذلك الحبيبان أستاذ عفت وكين وسلسلتهما (القاتل) وكذلك الأخ الكريم (مقداد) وما يدعمنا به وغيرهم من الأحبة الذين قد أكون نسيتهم الآن فلا تؤاخذوني، وأنا عن نفسي أعدك أن لا يخلو عدد من أعداد الموسوعة من العدد 10 فما فوق من حصة لهذه المدرسة الكبيرة

      حذف
  9. شكراً على القصة أخي حمزة.

    ردحذف
  10. شكرا ياحمزه باشا على القصه بالتاكيييييييد

    ردحذف
    الردود
    1. العفو أخي بلبل أفندي يا رررررررروعة

      حذف
  11. شكرا على هذه القصة الجميلة

    ردحذف
    الردود
    1. تكرم عيونك يا غالي، وأشكرك على كلماتك الطيبة

      حذف
  12. ماهذا الابداع الدائم أخي حمزة
    بارك الله فيك....

    ردحذف
    الردود
    1. آمين وبارك الله بك أخي الحبيب عماد حفظك الله ووفقك إلى كل خير

      حذف
  13. ابداع ما بعده ابداع اخي حمزة الاسد اختيار موفق جدا للقصة
    و اعداد و ترجمة محترفين و كأن الاصل هو النسخة العربية
    جزاك الله كل الخير على هذا المجهود الضخم و العمل الرائع

    ردحذف
    الردود
    1. الله يجبر خاطرك يا غالي، كلماتك دومًا تسعدني ودعواتك تدخل الراحة والسكينة إلى نفسي، أكرمك الله بكل خير وجمعنا مع المتحابين يوم الدين على منابر من نور

      حذف
  14. بالطبع عمل روائي رائع و كبير و الترجمة و الإعداد ممتازان و مجهود كبير في قسم البوند ديسنيه المتميز دائماً
    و لكن لأكون صريحاً رسوماتها لم تروق لي أبداً!

    ألف شكر لك أخي الحبيب حمزة على المجهود الكبير

    ردحذف
    الردود
    1. بارك الله بك أخي الحبيب أحمد باشا، أشكرك على تشجيعك الطيب عن الترجمة والاعداد، وأنا أميل إلى أن الرسوم ليست احترافية تمامًا بالشكل الذي يخرجه كبار الفنانين في المدرسة الفرنسية، لكن ما جذبني لترجمتها وإعدادها هو وجود أثر من وطننا العربي فيها بشكل جميل وجذاب أقصد صحراء الجزائر وبعض ما فيها من المغاير والتماسيح وبالطبع ليست سوفي من جذبني لذلك.. لكنها لا تشبه سونيا الحمراء تلك التي تعجبك كثيرًا إلا في أمر واحد
      أظن أن عملي القادم (جورد) في هذه المدرسة ستعجبك رسومه أكثر وكذلك قصته

      حذف
  15. و تعود سوفي مرة اخري شكر لك أخي الحبيب حمزة على هذا الابداع

    ردحذف
    الردود
    1. بارك الله بك أخي الحبيب علي رضا على تشجيعك المتواصل الطيب الكريم أكرمك الله بكل خير يا غالي

      حذف
  16. حسين ابراهيم25 يونيو 2012 في 9:54 م

    شكراً يا حمزة باشا
    والقصة أعجبتني كثيراً
    فهي غريبة وأجواء الصحراء
    برغم لونها الأصفر أو الباهت
    الا انها اضافت للقصة طعم آخر
    الف شكر للتجميع

    ردحذف
    الردود
    1. يا حبيب قلبي يا أخي الغالي حسين ابراهيم الذي لم تلده أمي، لكلامك الطيب وقع كبير في نفسي جزاك الله خيرا، وإن شاء الله القادم في البند ديسينيه سيعجبك أكثر وهي سلسلة (جورد) فترقبها مع العدد 10 من الموسوعة

      حذف
  17. شكرا أخى حمزة قصة فى غاية الروعة

    ردحذف
    الردود
    1. العفو أخي رؤوف وأشكرك على التشجيع الكريم

      حذف
  18. شكراً على القصة الرائعة

    ردحذف
  19. عدي حاتم البغدادي25 يونيو 2012 في 9:57 م

    تحية طيبة اسد أخي الغالي حمزة وكل الأسود التي معك محمد وفهد واعذرني على التأخر في الرد فأنت اعلم بالأسباب والضروف وكالعادة أخيأنا متأكد وقبل تحميل العدد أنه سيكون متميز جدا جدا

    ردحذف
    الردود
    1. يا سلام، كم أثلجت صدري بمرورك الكريم هذا وأسعدتني بطيب كلامك أخي الحبيب عدي، الله يكرمك بكل خير، وأقدّر ما أنت فيه من ظروف التي أتمنى من كل قلبي أن تكون خفّت الآن عليك وعلى سائر الأهل الكرام، فنحن بجد بشوق كبير لك فمكانك لا يمكن لأحد منا أن يسده سواك

      حذف
  20. وعليكم السلام رائع أخي الحبيب حمزة
    تحفة وخاصة سوفي ... احم... اقصد الصحراء الخلابة

    ردحذف
  21. جزاك الله خيرا

    ردحذف
  22. أشكرك علي خياراتك الرائعة ومجهودك العظيم لادخال السعادة لقلوبنا.....ولكن معظم روابط ترجماتك لا تعمل...

    ردحذف
    الردود
    1. شكرا لكماتك الكريمة أخي العزيز، رابط هذه القصة يعمل، إن كان يوجد أي قصة رابطها تالف أتمنى أن تخبرني بذلك في موضوعها وسأقوم برفعها، تقبل تحياتي

      حذف

  23. بارك الله فيكم على المجهود الرائع

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم