الأربعاء، سبتمبر 01، 2010

9 نعم المرأة الصالحة

الاخوة الكرام في مدونة أسود الحق
تحية طيبة وبعد
يسعدنا أن نضع بين أيدكم العدد التاسع من السلسلة الطيبة، المتميزة، الرائعة والهادفة
(قصة وعبرة)
هذه السلسلة تحوي وتضم أجمل الحكايات والفوائد لنا ولأبنائنا وبناتنا
وهي قصص واقعية مأخوذة بعناية من كتب التراث الإسلامي وكتب التاريخ ليعم النفع بها
رابط التحميل
ألقاكم على خير مع عدد جديد
ولا تحرمونا من مشاركاتكم الطيبة ودعواتكم الكريمة

هناك 11 تعليقًا:

  1. ونعم الأخ الصالح والصديق الصالح أنت أخى الفاضل حمزة
    بارك الله فيك على هذه السلسلة الممتعة والمفيدة
    وجزاك الله خيرا

    ردحذف
  2. السلام على من إتّبع الهدى وبنهج المصطفى إقتدى،

    أخي الحبيب أشكرك على الهديّة الّتي أرسلتها على الخاص. بالفعل قصّة مفيدة من سلسلة مفيدة. فالقصّة مليئة بالعبر من ترك الدنيا وشهواتها إلى التوكّل على الله فالدعاء عند الحاجة. ناهيك عن إختيار الزّوج الصالح الفقير بدل الغني الّذي لا خير منه. وأترك بقيّة الفوائد للأعضاء الكرام

    ردحذف
  3. عدي حاتم البغدادي29 أغسطس 2011 في 3:52 م

    شكرا اخي حمزة على هذه القصة المفيدة حقا وايضا شكرا على كل القصص الأخرى الرائعة ونسأل الله لك العافية وطول العمر وان يوفقك رب العزة ويسدد خطاك وطبعا نتمنى رؤية الغالي السندباد رغم اني والكل نقدر ضروفه ومشاغله الكثيرة نسأل الله له الصحة والعافية وأن نراه قريبا يا رب

    ردحذف
  4. شكراً على القصة المفيدة و رائعة

    ردحذف
  5. شكرا للأسد على عطاياه و هداياه الرائعة
    بارك الله لك أخى ...و رزقك الفردوس الأعلى من الجنة

    ردحذف
  6. شكراً جزيلاً على القصة و بإذن الله يعود لنا السندباد قريباً بمفاجآت كثيرة

    فعلاً انت أسد كما قال أخونا الحبيب رؤوف

    ردحذف
  7. حسين ابراهيم29 أغسطس 2011 في 3:54 م

    جزاك الله كل خير عن هذه القصص الرائعة
    والقصة التاسعة هي واحدة من أفضل القصص
    التوكل على الله وأختيار الزوج الصالح , وهي
    والله معاني جميلة ورائعة ونحن بأمس الحاجة لها
    في عصرنا هذا والله
    جزاك الله كل خير , وجعلك من أهل الفردوس الأعلى
    أنه على كل شيء قدير
    وشكراً على هديتك يا رائع .

    ردحذف
  8. اخواني الكرام اشكركم جزيل الشكر على كلماتكم المعبرة الرقيقة التي تبلسم جراح صاحب الموضوع
    وانا لست اكثر من اخ لكم صغير في نفسه متواضع لاخوانه
    لكن لحبي الكبير لسيدنا حمزة سيد الشهداء وأسد الله عم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم اتخذت اسمه وصفته (حمزة الأسد) ليكون اسمي في هذا المنتدى الكريم وصورتي كشعار للاسم
    أما عن نفسي فلست الا خادم لكم في الخير
    أكرمكم الله وبارك بكم جميعا لحسن عباراتكم وطيب اخلاقكم
    كما اتمنى ان تحوز هديتي التي ارسلتها لكم (قبل قليل على الخاص) على اعجابكم

    ردحذف
  9. أخي الحبيب، أشكرك على الهديّة الأنشودة. فهي بالفعل تحوي معان كثيرة. ألا وهي برّ الوالدين وحسن المعاملة. فبرّ الوالدين من الأمور العظيمة والّتي بسببها رزق اللهُ أحدَهم صحبة سيّدنا عيسى في الجنّة. وعقوق الوالدين يعجّل عقابه في الدّنيا. اللّهم إجعلنا من الّذين يسمعون القول فيتّبعون احسنه وأرزق من كان سبباً في مقالتي هذه من درر الجنّة. بارك الله بك أخي الحبيب وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك.

    ردحذف
  10. الرجل الوطواط29 أغسطس 2011 في 3:55 م

    قد يكون ردى عليك متأخرا بعض الشئ
    ولكن باستعراض مشاركاتك الرائعه رأيت فيك الخير كل الخير
    فالف شكر على مساهماتك الجليله وواصل يا اخى ولك منا كل الدعوات بأن يوفقك الله

    ردحذف
  11. والله هى من اجمل القصص التى قرأتها
    الف شكر لك يا حبيبى وانت فعلا اسد ضرغام ونعم الاسد

    ردحذف

قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم