الاخوة الكرام في مدونة أسود الحق
تحية طيبة وبعد
يسعدنا أن نضع بين أيدكم العدد السادس والثلاثين من السلسلة الطيبة، المتميزة، الرائعة والهادفة
(قصة وعبرة)
هذه السلسلة تحوي وتضم أجمل الحكايات والفوائد لنا ولأبنائنا وبناتنا
وهي قصص واقعية مأخوذة بعناية من كتب التراث الإسلامي وكتب التاريخ ليعم النفع بها
ألقاكم على خير مع عدد جديد
ولا تحرمونا من مشاركاتكم الطيبة ودعواتكم الكريمة
شكراً على القصة الرائعة المفيدة
ردحذفهل تصدق اخى حمزة انى كنت ابحث عن جديد المجلة من دقائق
ردحذفالف شكر على العدد الجديد
وأنا أشكرك أخي هيومن على نشاطك الطيب، وأتمنى أن أراك مبتسمًا من جديد
ردحذفحقيقة وبدون مجاملة، سعادتكِ بهذه السلسلة تسعدني جدًا أختي الكريمة أملي بارك الله بكِ وأشكركِ على تشجيعكِ الكريم
شكرا لك اخى حمزة لقد تذكرت الان ان السلسلة قاربت على الانتهاء واتمنى ان تكون هناك سلسلة جديده فى نفس الاتجاه
ردحذفنعم صدقتِ أختي أملي أعداد السلسلة 40 لغاية الآن وهناك العديد من القصص متوفرة لكن تحتاج لرسوم ثم طباعة فالسلسلة نفسها ستستمر لكن الأعداد القادمة الـ 12 قد تتأخر
ردحذفلا توجد مشكلة اخى الفاضل كل عمل جيد يحتاج لوقت وصبر
ردحذفسوف ننتظرها ان شاء الله
اعانك الله على هذ المجهود الكبير
اشكرك عمو الكريم حمزه على هذه السلسله الرائعه التى تميزنا بها عمن سوانا
ردحذفجعلها الله فى ميزان حسناتك ونفعنا بما فيها من عبر
نعم صدقتِ أختي أملي أعداد السلسلة 40 لغاية الآن وهناك العديد من القصص متوفرة لكن تحتاج لرسوم ثم طباعة فالسلسلة نفسها ستستمر لكن الأعداد القادمة الـ 12 قد تتأخر
ردحذفيا سلام، بارك الله بكِ أختي الكريمة أملي وتقبلي خالص تحياتي
تكرم يا غالي ابن الغالي، بارك الله بك وبوالديك واخوتك
الف شكر اخي حمزة الاسد على قصة و عبرة و بالفعل هذه
ردحذفالقصة من اروع ما روي عن سيدنا عمر حين كان يمر في المساء بين
بيوت المسلمين فوجد بيت به ام و ابنتها يعلو صوتهما و عندما اصغى السمع
وجد الام تحث ابنتها على غش اللبن بالماء و ابنتها تقول لها ان سيدنا عمر
قد نهانا عن الغش فقالت لها و لكن عمر بن الخطاب لا يرانا الان
فقالت لها ابنتها ان كان عمر لا يرانا فإن رب عمر يرانا
و هذا يدل على ان يجب على المسلمين ان يخشوا الله في افعالهم
و لا يخشوا البشر مهما كانت مكانتهم لان الله يرانا في كل وقت
بالفعل عبرة ممتعة لمن يتفكر و يعمل بها
شكرا لك مرة اخرى اخي حمزة
بسم الله عليك أخي الحبيب بريفمان على كلماتك الطيبة الحبيبة إلى قلبي، أشكرك جزيل الشكر على تشجيعك الغير منقطع، حفظك الله في الدراين وأعطاك كل ما تحب وتشتهي وتتمنى من الخيرات
ردحذفجزاك الله كل خير حبيبنا حمزة و تمت الإضافة للقائمة
ردحذفآمين وإياك أخي العزيز أحمد، وشكرا لك
ردحذفرائع جدا اخي حمزة .. سلسلة هادفة وجميلة جدا
ردحذفبانتظار جديدك اخي الكريم
تحياتي لك ...
تسلم أخي الغالي وأنت الرائع، بارك الله بك وشكرا لك على هذا التشجيع الكريم ولا تحرمني منه ومن أمثاله
ردحذفشكرا اخي الحبيب حمزة الأسد قصة رائعة
ردحذف